يمكن أن يُستقرأ من العنوان أن حاضرنا
مشحون بالتطرف، لكن، كسياق طبيعي، كل
تطرف ينتهي إلى اعتدال، في هذا
الاستقراء ركون إلى تلقائية الصيرورة
من التطرف إلى الاعتدال، في هذا
الاستقراء تعلق بأمل دون أن نبادر إلى
عمل، أخيرا، يمكن أن يُستقرأ من
العنوان أن حاضرنا مشحون بالتطرف، لكن
ذلك يترتب عليه أن نعمل في اتجاه نبذ
التطرف وانتهاج الاعتدال.... |