السباق الانتخابي اليوم لم يختلف كثيراً عن ما حدث سابقاً حيث سعت بعض الاحزاب والكتل الى ترشيح اسماء جديدة اضافة الى بعض الاسماء القديمة، واعتماد اساليب التسقيط والاقصاء والشعارات والاكاذيب الانتخابية في سبيل خداع الناخب العراقي، الذي اعتاد على سماع مثل هكذا شعارات...
مع اقتراب موعد الانتخابات البرلمانية العراقية المقرر إجراؤها في 10 أكتوبر/ تشرين الأول المقبل، تصاعدت الحرب الانتخابية بين الكتل والاحزاب العراقية المسيطرة، التي تسعى الى تحقيق مكاسب اضافية والظفر بمناصب ووزارات مهمة، في بلد يعمل بنظام المحاصصة هذا النظام الذي ساعد في تفشي الفساد واسهم بتدير البلد. جدير بالذكر وكما نقلت بعض المصادر، أن هذه الانتخابات المبكرة، تقررت على وقع الاحتجاجات الشعبية العارمة أواخر العام 2019.
السباق الانتخابي اليوم وكما يرى بعض المراقبين، لم يختلف كثيراً عن ما حدث سابقاً حيث سعت بعض الاحزاب والكتل الى ترشيح اسماء جديدة اضافة الى بعض الاسماء القديمة، واعتماد اساليب التسقيط والاقصاء والشعارات والاكاذيب الانتخابية في سبيل خداع الناخب العراقي، الذي اعتاد على سماع مثل هكذا شعارات ليست من اختصاص او عمل اعضاء مجلس النواب، ومنها القضاء على البطالة وتوفير فرص العمل والخدمات وبناء المدارس والمستشفيات وغيرها من الامور الاخرى.
هذه القضية كانت محط اهتمام رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين تداولوا العديد من الرسومات الكاريكاتيرية لمجموعة من الفنانين منهم: خضير الحميري، رائد الراوي، علي علاوي، احمد المالكي، عادل صبري، جبار صابر، Renas Arif، عبدالامير الركابي... وغيرهم.
اضف تعليق