يعد أمازون أكبر موقع على شبكة الإنترنت لبيع الكتب، الموسيقى والأفلام ويعرض ما يزيد عن 4.7 مليون منتج تتنوع ما بين كتب، وموسيقى وألعاب وغيرها من المنتجات، هذا الموقع الضخم حقق نجاحات بارزة وارباح هائلة منذ انطلاقه وحتى الآن، يعزو المتخصصون في هذا الشأن سر تميّز ونجاح هذا الموقع...
يعد أمازون أكبر موقع على شبكة الإنترنت لبيع الكتب، الموسيقى والأفلام ويعرض ما يزيد عن 4.7 مليون منتج تتنوع ما بين كتب، وموسيقى وألعاب وغيرها من المنتجات، هذا الموقع الضخم
حقق نجاحات بارزة وارباح هائلة منذ انطلاقه وحتى الآن، يعزو المتخصصون في هذا الشأن سر تميّز ونجاح هذا الموقع منذ بدايته عام 1995 م وبقاءه على هذا النجاح طيلة هذه الفترة وحتى اللحظة الراهنة، الى مجموعة من العوامل تتمثل أحد أهم الأسباب التي جعلت من موقع أمازون موقعاً ناجحاً اهتمامه بجانب خدمة العملاء ووضع العملاء أولاً هذا الاهتمام تُرِجم إلى خطوات عديدة أبرزها: سرعة التوصيل، وتوفر ما يريده العملاء في الموقع وتوفير الخصومات والعروض الخاصة للعملاء.
تمتلك امازون بنية تحتيّة قوية، كونها ركزّت على تقوية جانب خبرتها في مجال التجارة الالكترونية، فلم تعد أمازون بحاجة إلى تخزين كل المنتجات في مستودعاتها . بل قامت بتخزين فقط المنتجات التي يكثر عليها الطلب في مستوداعتها بينما أوكلت مهمة باقي المنتجات للشركات المتعاونة، كذلك نماذج الأرباح تتنوع جداً في أمازون وهذا سبب مهم من نجاحها، فالعضويات الذهبية والعمولات بل حتى بيع المنتجات الخاصة بالشركة أو الخدمات ، كلها تشكل أنواع لنماذج الأرباح التي اعتمد عليها موقع أمازن.
وقد يتساءل البعض هل هناك عوامل نجاح أخرى ؟، نعم ولا شك، ويبقى التطوير المستمر وعدم الركون لكونك صاحب السبق في السوق first mover، هو سر نجاح أمازون الأكبر طيلة تلك السنوات.
في سياق متصل، شن الرئيس الاميركي دونالد ترامب السبت للمرة الثانية في ثلاثة ايام هجوما على عملاق البيع على الانترنت "امازون"، الشركة التي يملكها اغنى اغنياء العالم جيف بيزوس بسبب ممارساتها الضريبية واستخدامها لخدمة البريد الاميركي.
وهاجم بعدها الرئيس الاميركي صحيفة "واشنطن بوست" التي يملكها بيزوس في تغريدة كتب فيها ان الفرق المكلفة حشد التأييد لامازون "لا تتضمن واشنطن بوست الكاذبة"، معتبرا ان الصحيفة يجب ان تدرج ضمن اللوبي الرسمي للمجموعة.
ووجهت الى امازون في الماضي الكثير من الاتهامات في الولايات المتحدة واوروبا بسبب ممارسات ادت الى خفض ضرائبها بشكل كبير. الا ان ذلك تغير مع زيادة ارباح الشركة التي سددت للحكومة الاتحادية في 2016 ضرائب بلغت 412 مليون دولار.
وضمن ابرز علميات التطوير تطمح شركة "امازون" الاميركية العملاقة التي تخوض غمار انتاج الافلام الخاصة بها لمنافسة "نتفليكس"، الى الفوز بجائزة اوسكار وزيادة وتيرة انتاجها على ما قال رئيسها، فيما قدمت خدمة "برايم" نجاحا مذهلا وارباح غير مسبوقة، حيث تقدم باشتراك 99 دولارا في السنة في الولايات المتحدة وتوفر الولوج الى مضامين امازون الرقمية المتزايدة مثل الكتب الالكترونية والموسيقى واشرطة الفيديو بالبث التدفقي فضلا عن تسليم مجاني للمشتريات في متاجر امازون الالكترونية، ولم يسبق لامازون ان كشفت عن عدد مشتركي "برايم" متحدثة فقط عن "عشرات الملايين".
كما تأمل المجموعة الاميركية العملاقة في مجال البيع على الانترنت في ان تصبح لاعبا اساسيا في الاستخدام التجاري للطائرات دون طيار، وتأمل ايضا في استخدامها في عمليات شحن سريعة لطرود صغيرة في اطار مشروع "برايم اير".
في الوقت نفسه دعا نائب رئيس مجموعة "امازون" المكلف مشروع "برايم اير" غور كيمشي خلال مؤتمر نظمته وكالة الفضاء الاميركية (ناسا) في ولاية كاليفورنيا غرب الولايات المتحدة الى انشاء منطقة جوية "للترانزيت السريع" ضمن ممر جوي على علو 200 الى 400 قدم (61 الى 122 مترا) مخصصة للطائرات من دون طيار الاكثر تقدما على الصعيد التقني والافضل تجهيزا خصوصا لأجل تفادي الاصطدامات. هذا النوع من الطائرات هو الذي تأمل "امازون" في استخدامه في عمليات الشحن.
ضمن اطار اقتصادي، اعلنت مجموعة "امازون" الاميركية العملاقة عبر الانترنت انها ستوظف ستة الاف شخص بدوام كامل في الولايات المتحدة تلبية للطلب الكبير لا سيما في خدمات التوزيع والتسليم، وستحصل عمليات التوظيف في مراكز التوزيع التابعة للمجموعة في حوالى 12 ولاية اميركية على ما اوضح البيان. اما المناصب الرئيسية فهي في جمع البضائع وارسالها وتسليمها على ما اضافت المجموعة التي تتخذ في سياتل (شمال غرب) مقرا لها، واوضحت "امازون التي كان عدد موظفيها يصل الى 154 الفا في نهاية كانون الاول/ديسمبر في العالم باسره، ان هذه المناصب في فرص عمل مستحدثة.
"تأثير أمازون" قد يكون انعكس على التضخم
أشارت ورقة بحثية أكاديمية جرى تقديمها يوم السبت لبعض أكبر المصرفيين في البنوك المركزية حول العالم إلى أن تغيير الأسعار بشكل متكرر بسبب نمو شركات التجزئة عبر الإنترنت قد يكون له أثر على التضخم، وقال ألبرتو كافالو الأستاذ بمدرسة هارفارد للأعمال ”في السنوات العشر الماضية، أدت المنافسة عبر الإنترنت إلى زيادة وتيرة تغير الأسعار ومستوى توحيد السعر في المواقع المختلفة“.
وحلل كافالو كيفية تفاعل ما يسمى بمنافذ التجزئة المتعددة القنوات، أي المتاجر الفعلية ومنافذ البيع عبر الإنترنت مثل وول مارت، مع صعود أمازون.كوم، وقال في الورقة البحثية التي جرى إرسالها إلى المؤتمر السنوي لمصرفي البنوك المركزية بجاكسون هول في وايومنج إن تكنولوجيات التسعير باستخدام الخوارزميات شائعة في الحالتين وإن شفافية الإنترنت أدت أيضا إلى تقلص التفاوت في الأسعار.
ويحضر المؤتمر جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي)، وكان عدد من صناع السياسات النقدية في مجلس الاحتياطي الاتحادي أثاروا احتمال أن تكون مستويات التضخم المنخفضة نسبيا في الولايات المتحدة خلال السنوات الأخيرة في ظل قوة الاقتصاد ناتجة عن قدرة شركات مثل أمازون على كبح الأسعار بشكل عام.
القيمة السوقية لأمازون تصل إلى 900 مليار دولار وتهدد عرش أبل
وصلت القيمة السوقية لأمازون دوت كوم إلى 900 مليار دولار يوم الأربعاء للمرة الأولى، مسجلة علامة بارزة في مسارها الذي بدأته قبل 21 عاما كشركة مدرجة للتداول العام، لكنها تهدد أيضا بإزاحة أبل عن عرشها كصاحبة أعلى قيمة سوقية في وول ستريت.
وبعد أن أسس جيف بيزوس شركة بيع الكتب عبر الإنترنت في مرآبه في عام 1994، تمكنت أمازون من النجاة من أزمة شركات التكنولوجيا، ثم توسعت لاحقا ليشمل نشاطها قطاع التجزئة ككل، ولتغير طريقة أسلوب شراء المستهلكين للمنتجات.
وبعدما أعلنت أمازون يوم الأربعاء أنها باعت أكثر من 100 مليون من المنتجات في مهرجان التسوق السنوي المعروف باسم ”يوم العضوية الممتازة“ أو ”برايم داي“ الذي يمنح مستخدمي منصتها من أصحاب ”العضوية الممتازة“ مزايا وتخفيضات، لامس سهمها لفترة وجيزة 1858.88 دولار، لتصبح قيمتها السوقية 902 مليار دولار. وتراجع السهم في وقت لاحق 0.16 في المئة. بحسب رويترز.
وحلت أبل محل إكسون موبيل في أواخر 2011 لتصبح صاحبة أعلى قيمة سوقية في الولايات المتحدة. وصعد سهم أبل 12 في المئة منذ بداية العام لتصل قيمتها السوقية إلى 935 مليار دولار، وستعلن أمازون أحدث نتائجها للربع الثاني من العام في السادس والعشرين من يوليو تموز بينما ستصدر نتائج أبل في الحادي والثلاثين من الشهر نفسه.
جيف بيزوس رئيس أمازون يتبرع بملياري دولار لأعمال الخير
قرر جيف بيزوس، الرئيس التنفيذي لشركة أمازون، التبرع بمبلغ ملياري دولار لصندوق خيري أسسه بهدف مساعدة المشردين وإنشاء شبكة جديدة من المدارس، وجاء إعلان بيزوس، أغنى رجل في العالم، في تغريدة عبر موقع التواصل الاجتماعي "توتير"، حيث أوضح أن الصندوق الخيري سيحمل اسم "داي وان فاند".
وفي السابق، واجه بيزوس - الذي تُقدر ثروته بأكثر من 164 مليار دولار - انتقادات لعدم المشاركة في المزيد من الأعمال الخيرية، كما انتقد عضو مجلس الشيوخ الأمريكي بيرني ساندرز ظروف العمل في مخازن أمازون.
وطلب بيزوس العام الماضي عبر تويتر اقتراحات لأبواب إنفاق لثروته التي شهدت زيادة كبيرة العام الحالي مع الارتفاع الحاد لسعر سهم أمازون وخفض الضرائب في الولايات المتحدة، وقال الملياردير الأمريكي إن الصندوق سوف يسهم في تمويل منظمات "خيرية قائمة تساعد الأسر المشردة" وتمويل "شبكة جديدة من المدارس التمهيدية في مجتمعات محدودة الدخل"، وفي وقت سابق من الشهر الجاري، أصبحت أمازون، التي أسسها بيزوس في عام 1994، ثاني شركة مدرجة في سوق الأسهم تبلغ قيمتها السوقية تريليون دولار.
ورغم ضخامة المبلغ الذي أعلن بيزوس التبرع به، إلا أنه أقل كثيرا من تبرعات قدمها مليارديرات آخرون مثل بيل غيتس مؤسس شركة ميكروسوفت الذي تبرع بعشرات المليارات من ثروته لمؤسسته الخيرية، ومارك زوكربرغ رئيس فيسبوك الذي تعهد بالتبرع بـ 99 في المئة من أسهمه في عملاق التواصل الاجتماعي لصالح منظمة تسعى لرعاية المجتمع.
كما يقل مبلغ الملياري دولار عن مبادرة "التعهد بالعطاء" التي أطلقها بيل غيتس والمستثمر الملياردير الأمريكي وارن بافيت التي تشجع أثرياء العالم على التبرع بنصف ثرواتهم لصالح الأعمال الخيرية، وكان بيزوس، الذي يمتلك مشروع بلو أورجين للصواريخ الفضائية وصحيفة واشنطن بوست، قد تبرع لبرنامج مساعدة لأطفال المهاجرين، وأبحاث السرطان، وجامعة برينستون.
ترامب يهاجم واشنطن بوست ويصفها بأنها "المدافع الرئيسي" عن أمازون
واصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هجومه على شركة أمازون يوم الخميس، مستهدفا صحيفة واشنطن بوست المملوكة لمؤسس أمازون جيف بيزوس ووصفها في تغريدة على تويتر بأنها ”المدافع الرئيسي“ عن الشركة.
ولم يرق لترامب عنوان موضوع عن التجارة يتعلق باستهداف الصين المنتجات الأمريكية بعقوبات تجارية ردا على إجراء أمريكي مماثل. وعادة ما يعبر ترامب عن غضبه تجاه ما يعتبرها مقالات تحمل انتقادات في واشنطن بوست وغيرها من المؤسسات الإخبارية الأمريكية، وكتب ترامب ”واشنطن بوست صاحبة الأخبار الكاذبة والمدافع الرئيسي عن أمازون صدرت بعنوان كاذب آخر“، وارتفعت أسهم أمازون 1.6 في المئة في التعاملات المبكرة، ويعارض ترامب بشدة استخدام أمازون خدمة البريد الأمريكية، زاعما أن الخدمة تخسر أموالا من توصيلها طرود أمازون.
كما اتهم الشركة بعدم دفع ضرائب كافية وبالتسبب في توقف نشاط شركات شحن الطرود الصغيرة، مما أثار مخاوف المستثمرين من أن الشركة قد تكون هدفا لمزيد من الإجراءات القانونية. لكنه لم يقدم أدلة تدعم انتقاداته ولم يشر إلى الإجراءات التي سيتخذها.
أمازون تدشن نافذة للتسوق الدولي من الولايات المتحدة
دشنت أمازون.كوم نافذة للتسوق الدولي تسمح للعملاء في أنحاء العالم بالتسوق والشراء من بين 45 مليون منتج يمكن شحنها إلى بلدانهم من الولايات المتحدة، وقالت أمازون إن خاصية التسوق الدولي، المتاحة من خلال متصفح الهاتف المحمول وعبر تطبيق على متجري أجهزة آي.أو.اس وأندرويد، تسمح للمستخدمين بشراء المنتجات خارج أسواقهم وهي متوافرة بخمس لغات هي الإسبانية والإنجليزية والصينية والبرتغالية البرازيلية والألمانية، وستتيح الخدمة الجديدة للعملاء التسوق باستخدام 25 عملة على أن يضاف المزيد من اللغات والعملات في 2018، وبوسع العملاء أيضا الاختيار من بين خيارات متنوعة للشحن وسرعة التسليم.
وستعرض خاصية التسوق الدولي تقديرات للسعر وتكاليف الشحن ورسوم الاستيراد على أن تدير أمازون خدمة نقل الطرود والتخليص الجمركي في حالة حدوث مفاجآت محتملة وقت الشراء أو التسليم.
عدد المشتركين في خدمة "برايم" من "أمازون" يتخطى 100 مليون
ارتفع عدد المشتركين في خدمة "برايم" من "أمازون" إلى أكثر من 100 مليون، بحسب ما أعلنت المجموعة الأميركية التي توفّر لمشتركي هذه الفئة المميزة عمليات تسليم مجانية ونفاذا إلى خدمة البث التدفقي.
وهي المرّة الأولى التي تنشر فيها "أمازون" رقم المشتركين في هذه الخدمة التي تشكّل أحد أبرز المحاور في نموذجها الاقتصادي، وقال جيف بيزوس مدير الشركة ومؤسسها في رسالة موجهة إلى أصحاب الأسهم نشرت الأربعاء على الموقع الإلكتروني لـ "أمازون"، "بعد 13 عاما على إطلاق خدمة +برايم+، تخطى عدد المشتركين فيها من أنحاء العالم أجمع 100 مليون"، وهو أشار إلى أن "امازون سلّمت سنة 2017 أكثر من خمسة مليارات منتج في إطار هذه الخدمة في العالم أجمع".
وكانت المجموعة الأميركية التي تتخذ في سياتل مقرا لها قد أعلنت في كانون الثاني/يناير عن رفع تعرفة الاشتراك الشهري بخدمة "برايم" في الولايات المتحدة من 10,99 إلى 12,99 دولارا. وتبلغ كلفة الاشتراك السنوي 99 دولارا.
"أمازون" التي اشتهرت في مجال التوزيع على الانترنت تحتل أيضا مرتبة الصدارة في مجال الحوسبة السحابية وهي تضمّ منصات للبث التدفقي وتسوّق خدمة المساعدة الصوتية "أليكسا"، وتوظّف الشركة نحو 560 ألف شخص في العالم وبلغ إجمالي أرباحها ثلاثة مليارات دولار سنة 2017، في مقابل 178 مليارا لرقم الأعمال.
امازون ستطلق خدمة تسليم خاصة بها
تطلق "امازون" في الاسابيع المقبلة خدمة تسليم خاصة بها لمنافسة مجموعات اخرى مثل "فيديكس" و "يو بي اس" و"دي إتش أل" و"كرونوبوست" على ما ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال". والخدمة تحمل اسم "شيبينغ ويذ امازون" وستكون متوافرة اولا في لوس انجليس الا ان المجموعة تنوي توسيع نطاقها بعد ذلك الى مدن اخرى خلال السنة الراهنة، وستكون الخدمة متوافرة في مرحلة اولى الى اطراف اخرى ولا سيما التجار الذي يبيعون منتجات وسلعا عبر "امازون.كوم". وسيقترح عليهم رئيس المجموعة جيف بيزوس جمع طرودهم وتسليمها مباشرة الى اصحابها على ما نقلت الصحيفة الاميركية عن مصادر لم تكشف عن هويتها.
ومن ثم ستوسع "امازون" الخدمة خارج نطاق هذه الاوساط وهي تنوي في سبيل استقطاب الشركات اعتماد تعريفات ادنى من تلك التي المعتمدة لدى "فيديكس" او "يو بي اس" وهما شريكان لها لا سيما خلال فترة اعياد رأس السنة، واختبر النظام هذا في لندن على ما اوضحت "وول ستريت جورنال".
وقالت ناطقة باسم المجموعة لوكالة فرانس برس من دون ان تؤكد المعلومات الواردة في الصحيفة او تنفيها "نحاول دائما الابتكار والاختبار لحساب زبائن وشركات يبيعون (..) عبر امازون، طرق تسليم سريعة وبكلفة متدنية.
وتعمل امازون منذ اشهر عدة بسرية على هذا المشروع. وباتت للشركة مخازن وشاحنات تسليم في بعض المدن فضلا عن طائراتها الخاصة التي تشارك في خدمة "برايم" للتسليم السريع التابعة لها، ويعتبر خبراء عدة ان المجموعة العملاقة في التجارة الالكترونية ستقوم باقتصاد كبير في النفقات لو امتلكت خدمة تسليم خاصة بها.
اضف تعليق