المجرب لا يجرب اهم اشارة اطلقت قبل الانتخابات البرلمانية التي ستنطلق في مايو ايار 2018 م، حتى اصبحت حديث الشارع العراقي ومواقع التواصل الاجتماعي التي اصبحت اليوم اشبه بساحة حرب انتخابية للعديد من الاحزاب والقوائم والحيتان السياسة ممن تسابقوا لكسب ود الناخب العراقي...
المجرب لا يجرب اهم اشارة اطلقت قبل الانتخابات البرلمانية التي ستنطلق في مايو ايار 2018 م، حتى اصبحت حديث الشارع العراقي ومواقع التواصل الاجتماعي التي اصبحت اليوم اشبه بساحة حرب انتخابية للعديد من الاحزاب والقوائم والحيتان السياسة ممن تسابقوا لكسب ود الناخب العراقي، بطرق واشكال مختلفة تنوعت بين شراء الاصوات بأسعار زهيدة و اطلاق الشعارات والوعود الكاذبة والعمل على تسقيط الخصوم.
يضاف الى ذلك تشكل قوائم وتحالفات مختلفة ضمت دمج واشراك وجوه وشخصيات جديدة من اجل كسب الأصوات وزيادة عدد مقاعدها وممثليها في البرلمان. بعض تلك الاحزاب وكما يرى بعض المراقبين، سعت ايضا الى دمج وجوه شبابية بهدف خداع الناخب العراقي وايهامه بالتغير، وهو ما اثار جدل واسع بين رواد وصفحات مواقع التواصل الاجتماعي، حيث طرحت صفحة ارفع صوتك سؤال قالت فيه: هل سينجح المرشحون الشباب في الانتخابات المقبلة في تحقيق في تحقيق التغير المرجو؟. سؤال اختلفت فيه الاجابات وتنوعت فتحت هذا المنشور اجاب سعد حمدان العبيدي قائلاً: نعم وانا منهم اذا كانت لديهم مؤهلات واهداف وعزم لتغيير الواقع وبناء دولة مدنية فيها قوة القانون وليس قانون القوة فيها عدالة اجتماعية تلبي طموحات الشباب فيها ضمان صحي فيها خدمات سينجح الشباب ويكون اجدر وافضل من الذي سبقه من السراق واحب ان انوه على نجاحات الشباب في المستوى العالمي مثلا رئيس وزراء كندا شاب رئيس وزراء فرنسا شاب فيجب ان يكون الشباب هم اصحاب القرار ليس غائبين او مغيبين.
Franz Kafka من جانبه قال: مستحيل راح يكون تغير او افضل في الايام القادمة نفس النظام الانتخابي ويعني نفس الكتل ونفس الوجوه اما الوجوه الجديدة فهي مجرد لتلميع صورة الاحزاب القبيحة وحتى ان فازت الوجوه الجديدة لم يغيروا من الواقع البائس في ضل وجود احزاب كردية شيعية سنية متناحرة على السلطة ، وان فازت هذه الوجوه لا تستطيع تقديم اي خدمة. ديف باتريس كتب قائلاً: مادام الحكومة ساقطه من ساسها لراسها ما اعتقد راح يستطيعوا ان يقدموا شئ وسوف يحاربونهم هذا اذا كانوا لمرشحين الجدد فعلا نظيفين وهمهم الوطن وترقية لمجتمع ونهوض بواقعه وليس فقط الامتيازات ورواتب وصفقات. اما جواد ابوعلاء ال غليم فقال: دخول الشباب الانتخابات كمرشحين خطوه ايجابيه وهي خطوه اولى عن طريق الالف ميل وهي فرصه لإحداث التغيير الذي ينشده الشارع العراقي ولكن سيكون تأثيرهم محدود لعدة عوامل منها سيطرة الكتل الكبيرة على المشهد السياسي وقانون الانتخابات الذي فصل مقاساتها اضف الى ذلك الشباب لا يملكون المال والخبرة.
ثامر الصفار يرى انه: لا يوجد في مصطلح الدولة الشباب وكبار السن بقدر ما تكون الخبرة والحداثة والبلد من يستفد من الشياب ذو الخبرة فما الجدوى من ضياع اربع سنوات اخرى لاجل الشباب اذا كانوا لا يملكون الخبرة العملية لقيادة البلد مع العلم واليقين ان اغلب المرشحين الشباب هم غطاء لكبار السياسيين وادوات خفية ولا داعي للتفسير ونحن نعيش في بلد لا يخفى شيء فيه.
DHeaa Gajo قال : في حالة واحدة .. لو جاء ملاكٌ من السماء ودحرج الحجر ...!؟ ليقوم العراق من قبره وينهض جيلٌ جديد نقي وطاهر، لكن المشكلة هي الطبقة السياسية الحالية التي تمثل هذا ...... الحجر ، نحتاج بالفعل لملاك مرسل من السماء ليدحرج هؤلاء ..!!؟ ام علي القيسي قالت: نعم سيكون هناك تغير بإذن الله لان الشباب العراقي يعرف معاناة الشعب وايضا يعرف ماذا نريد وما ينقصنا ويحارب الفساد وانا متفائلة جدا من الوضع القادم.
ابو علي الكنعاني الكنعاني من جانبه قال: سينجح رؤساء الكتل السابقين بفضل عبدة الاصنام وسيبقى الوضع كما هو عليه ومن سياتي معهم مجرد امعات ادخل يدخل انسحب ينسحب صوت يصوت لا تصوت ما يصوت وهذ تشمل الكل الشيعة والسنة والكرد المسالة متعلقة بعدد من الاشخاص هم من يتحكم بمصير البلد بموافقة امريكا وايران وتركيا والسعودية وقطر. اما Etan Arram فقال: نعم سيكون هناك تغيير بعزم الشباب وان كان طفيف جدا لأن جذور المحاصصة والفساد والولاء لغير البلد قد تغلغلت في أعماق نفوس الوجوه القديمة وهذا من الصعب جدا تغيره بين دوره انتخابيه وضحاها .
لفته الشنف المحمداوي يرى ان: اغلب الشعب العراقي اصبحوا واعين وما اعتقده ان الانتخابات ستتغير كثيرا وبالخصوص بعد 15 عام لم نراء العراق يحصل على مكانته الحقيقية بين الدول العربية لذا الانتخابات ستبدأ وهناك احتمال كثير ان الكتل المستقلة التي لا تتبع اي دولة ستنجح وستأخذ زمام الامور بالرغم انه هناك منافسة كبيرة من الاحزاب الدينية. اما Ali Albasrawi فكت قائلا: كل المرشحين و بدون استثناء هدفهم الامتيازات في البرلمان ، ليس هناك مرشح غايته خدمه البلد او الشعب.
Salam Regal قال: عن أي دوله تتحدث. فيجب ان تكون القيادات السياسية فوق سن 40 . وأن كانت انظمه ملكيه فالكفاءة بالحظ . عثمان أوسي كتب: نعم ولكن اذا كانو هم في مستوى الوعي الكافي بحجم المسؤولية الملقاة على كاهلهم. حساب Волна Габриельمن جانبه قال: احنا عندنا حيتان كبيرة وحتى لو كان ذول الشباب ناجحين مستحيل يقدروا يصمدوا بوجه هي الحيتان. خلاص الماضي ودعته لا مستحيل لان اكيد الحيتان الكبيرة راح تبلعهم..هاي اذا ما صابتهم حمى الفساد.
اضف تعليق