قبل وقتٍ طويلٍ من ظهور الإنترنت، كان تعلُّم كيفية فعل الأشياء مهارةً تُكتَسَب في المدرسة أو عن طريقة حِكمة والديك. والآن أصبح الجميع متصلاً بالشبكة العنكبوتية طوال الوقت، ولم نعد في حاجةٍ إلى التواصل مع أشخاص آخرين لاكتساب خبرات جديدة، بل أصبحنا نسأل ونستشير الإنترنت للحصول على إجابات عن أبسط الأسئلة.
ويبدو أن جوجل، يملك إجاباتٍ عن كل شيء الآن، إذ نشر محرك البحث مؤخراً قائمة لأكثر أسئلة "كيف أفعل..." بحثاً وتكراراً على الخدمة، ونقلتها صحيفة The Independent البريطانية.
فمنذ عام 2004، ازداد البحث المُتعلِّق بأسئلة "كيف أفعل..." بنسبة أكبر من 140% وتتضمَّن عادةً أُناساً يسألون عن كيفية إصلاح الأدوات المنزلية مثل غسالات الملابس، والمراحيض، ومصابيح الإضاءة الكهربائية.
يبدو هذا منطقياً إلى حد كبير، خاصةً إذا كان هناك شخصٌ ما لا يريد الاستعانة بعامل صيانة، ومع ذلك تثبت عمليات البحث على نطاقٍ أوسع في جميع أنحاء العالم ما يُمكننا أن نسميه "سذاجة الجنس البشري".
مع السعي الحثيثة للشركات العملاقة في التكنلوجيا والمعلوماتية تستعد "غوغل" لإطلاق تقنيات جديدة وابتكارات نوعية لظهر بالمزيد من الاستثمار والارباح والانتاج على كافة الاصعدة التكنولوجية، فقد بدأت مجموعة غوغل الاميركية العملاقة في مجال الانترنت اعتماد نظامها "اندرويد باي" للدفع عبر الهواتف الذكية في الولايات المتحدة، سعيا لتحسين وضعها في هذا المجال الذي تتنافس فيه ايضا مع "آبل" و"سامسونغ".
ف هل جوجل مجرد محرك البحث عادي، هل يحمي مستخدميه أم يراقبهم؟، كم بلغ عدد مستخدميه حتى اللحظة؟، هل سيستمر على عرش الشركات المعلوماتية العالمية، مما لا شك فيه هذه التساؤلات وغيرها تبرز أهمية وحش المعلوماتية العملاق جوجل الذي يعد أكبر محرك بحث على الإنترنت بلا منازع، بحيث تبذل شركة جوجل قصار جهدها لكي تكون الشركة رقم واحد، حتى أنها أضافت مؤخرا “جوجل + ” وهو مكان للتواصل الإجتماعي يقوم فيه مشتركو جوجل بالتواصل والتفاعل فيما بينهم ، وذلك لمنافسة فايس بوك الذي يعتبر من أكبر منافسيها، ولم تكتفي جوجل بتقديم افضل الخدمات فأخذت تتنافس مع شركات تكنلوجية اخرى لتطوير خدماتها، حيث دخلت بمنافسة مع شركة ابل وحققت رقما قياسيا في البورصة وكسبت اكثر من 65 مليون دولار خلال جلسة واحدة.
ويقول خبراء المعلوماتية نرى قوة جوجل في محاولاتها لفرض سيطرتها، ولكن تبقى القوة العظمى في يد المستخدم فهو الذي يختار، وباختياره يحدد الشركة الرابحة. ولكن المنافسة هي من مصلحة المستخدمين لان كل شركة تحاول ارضاء المستخدم لكي يتوجه اليها. وبهذا استطيع الجزم ان المستفيد هو المستخدم.
ولعل المحرك العالمي جوجل صار اكسير هذه الثورة الهائلة في المعرفة المعلوماتية، فقد استقطب جوجل مليارات المستخدمين وهذا ما يكسب المليارات المالية، كما نجح في صناعة معايير جديدة في ميدان الابتكارات الالكترونية وخدمتها من خلال الدخول في صناعة الاجهزة الالكترونية.
صراع الاستثمارات
عندما يتنافس اثنان من عمالقة التكنولوجيا، فإنه من الصعب التكهن بمن سينتصر في هذه المنافسة، لكن مؤسسة Bernstein للأبحاث وإدارة الاستثمار، أصدرت تقريراً يرى أن اعتماد آبل بشكل أكبر على جوجل من الممكن أن يجعلها في وضع اقتصادي متزعزع، إذ تراجعت عوائد التراخيص بشكل كبير مؤخراً، رغم أنها كانت واحدة من أهم مصادر النمو لآبل في السنوات الأخيرة.
ورغم أن آبل لم تصرِّح بمصادر هذه الأرباح، إلا أن تقرير، 14 أغسطس/آب 2017، الصادر عن Bernstein يرجِّح أن الكثير من هذه الأرباح يأتي من جوجل، التي تدفع لتكون محرك البحث الرئيسي على أجهزة آبل.
وكشفت مؤسسة الأبحاث أن جوجل سوف تدفع لآبل ما يقرب من 3 مليارات دولار، أو 5% من إجمالي أرباح التشغيل مقابل هذا الامتياز، وذلك بنهاية العام المالي الحالي، الذي ينتهي بنهاية 30 سبتمبر/أيلول 2017.
وذلك بزيادة تقدر بحوالي مليار دولار عمَّا كانت تدفعه قبل ثلاث سنوات فقط، إذ أظهرت وثائق صادرة من محكمة الفصل في نزاعات حقوق الملكية الفكرية بين الشركات، أن جوجل دفعت لآبل مليار دولار عام 2014.
من جانبها أكدت Bernstein أن مدفوعات شركات البحث مسؤولة عن 25% من النمو الذي تحققه شركات الأجهزة المحمولة، بما يقدر بـ8.2 مليار دولار في أرباح التشغيل خلال العامين الماضيين، بحسب موقع Quartz.
وأكد الموقع المهتم بالأعمال والاقتصاد أنَّ هذه العلاقة بين جوجل وآبل تعد سيفاً ذا حدين، إذ أظهرت تقارير محايدة أن أجهزة آبل مسؤولة عن أكثر من 50% من أرباح جوجل الناتجة عن محرك البحث الخاص بأجهزة الهواتف النقالة، وهو ما يعني أن شركة البحث قد تكون خائفة في حال تخليها عن اتفاق الترخيص مع آبل، الأمر الذي يشير إلى أن هذا الاتفاق يعتبر رابحاً لكلتا الشركتين.
من ناحية أخرى فإن الإنفاق المتسارع من جوجل للاستحواذ على محركات البحث الخاصة بالهواتف النقالة تَرَاجع، بعد تزايُد إفصاح المستثمرين الذين يرون أن الشركة قد تكون في وضع اقتصادي أفضل، إذا قامت بالاستحواذ على 80% على الأقل من عمليات البحث، التي تتم عن طريق أجهزة آبل دون الدفع مقابل ذلك.
وهذا يعني أن جوجل قد تُقرر التراجع عن دفع أي رسوم ترخيص لشركة آبل، إذا شعرت بالثقة بما فيه الكفاية أن محركها للبحث ذو شعبية كبيرة، ولن يكون لدى آبل أي خيار آخر لجعله محرك بحث افتراضياً في أجهزتها المحمولة الذكية.
وبحسب "البوابة العربية للأخبار التقنية"، يحاول المديرون التنفيذيون لآبل التركيز على الرسوم التي تحصل عليها الشركة من البرمجيات، التي تباع على متجرها، أو المال الذي تحصل عليه من خلال الاشتراكات المدفوعة مقابل خدمات مثل خدمة آبل الموسيقية، إلا أنه بحسب الشركة المالية، فإن رسوم الترخيص المدفوعة من قبل جوجل تُشكِّل في الواقع أكبرَ أو ثاني أكبر مساهم في نمو قطاع الخدمات لدى آبل.
وقد روَّجت شركة آبل إلى خدماتها التجارية؛ كونها شريحة الأعمال الأسرع نمواً لدى الشركة، مشيرة إلى أنها تتوقع أن تكون هذه الشريحة قريباً ضمن تصنيف الشركات الـ500 الأهم، بحسب تصنيف مجلة الأعمال Fortune، وطبقاً للتقارير ربع السنوية، فقد كانت عوائد تراخيص آبل في الأرباع العشرة الأخيرة -من مجموع 11 ربعاً- في المركز الأول أو الثاني في قائمة عوائد الخدمات الأعلى.
لذا فإن الشركة رغم كل شيء لديها فرص لمواصلة النمو، مع إعلانات أو تطبيقات تجارية أخرى مثل أوبر، أمازون، فيسبوك، ونتفليكس. مما قد يمكنها من التعافي من الخسائر المحتملة في حالة توقف جوجل عن الدفع.
جوجل: لا تشتروا هواتف ذكية.. انتظروا
أعلنت شركة غوغل عن نيتها الكشف عن الجيل الجديد من هاتفها الذكي “بكسل” في حدث خاص يوم 4 أكتوبر المقبل، وجاء إعلان غوغل عبر فيديو قصير نشرته على موقع الفيديو الأول عالميا، يوتيوب، مشيرة إلى أن الهاتف سيتمتع ببطارية أطول عمرا وكاميرا مذهلة وتصميم أقوى من ناحية الشكل والأداء أيضا.
وأضافت غوغل قدرا من التشويق والإثارة على هاتفها الذكي عندما وجهت رسالة إلى عشاق الهواتف الذكية تنصح كل من يريد أن يشتري هاتفا ذكيا أن ينتظر حتى يوم 4 أكتوبر المقبل، ومن المتوقع أن يحتوي “غوغل بكسل 2” على معالج متطور “سنابدراغون 835” وذاكرة بسعة 4 غيغابايت، إلى جانب سعتين مختلفين للتخزين 64 غيغابايت و 128 غيغابايت، وفقا لما أورده موقع “ذا نكست ويب”.
رسمياً.. جوجل تستحوذ على قطاع صناعة هواتف مقابل 1.1 مليار دولار
أعلنت شركة جوجل، الخميس 21 سبتمبر/أيلول 2017، رسمياً، استحواذها على القسم المسؤول عن صناعة هواتف بكسل Pixel، التابعة لها لدى شركة HTC التايوانية، مقابل 1.1 مليار دولار أميركي نقداً، وذلك في أحدث خطوة لها لدخول سوق صناعة الأجهزة.
وقد سعت شركة جوجل إلى تعزيز قدراتها في مجال صناعة الأجهزة من خلال عقد صفقات وإطلاق منتجات، ثم إنها استأجرت في العام الماضي ريك أوستيرلوه، وهو مسؤول تنفيذي سابق لدى شركة موتورولا؛ لتشغيل قسم الأجهزة التابع لها.
وقالت عملاق البحث الأميركية في بيان: "بالنسبة لشركة جوجل، فإن هذه الاتفاقية تعزز التزامها بالهواتف الذكية والاستثمار العام في أعمالها الناشئة بمجال الأجهزة". ومن المتوقع أن تتم الصفقة، التي تخضع لموافقات تنظيمية، بحلول مطلع عام 2018.
وبموجب هذه الصفقة، ستحصل جوجل أيضاً على ترخيص غير حصري للملكية الفكرية لشركة HTC، فيما ستواصل الشركة التايوانية تشغيل أعمالها المتبقية في صناعة الهواتف الذكية. مع الإشارة إلى أن هناك شراكة قديمة تربط جوجل بـHTC، ويقدر بعض المحللين أن هواتف بكسل التابعة لجوجل تمثل 20% من شحنات HTC من الهواتف الذكية.
ويُشار أيضاً إلى أن الشركة التايوانية التي كانت في السابق تستحوذ على نحو عُشر سوق الهواتف الذكية في العالم، شهدت انخفاضاً حاداً في حصتها بالسوق× بسبب اشتداد المنافسة من قِبل شركات كبرى، مثل سامسونغ الكورية الجنوبية وآبل الأميركية، بالإضافة إلى الشركات الصينية الصاعدة، بما في ذلك هواوي وشاومي وأوبو وغيرها.
لحماية خصوصيتك من "قراصنة الانترنت".. اتبع هذه الخطوات
مَن منَّا يحب أن يتجسَّس عليه أحد؟ حتى وإن لم يكن لديك ما تخفيه، لكنه ليس لطيفاً أبداً أن تجد مجموعة شركات أو أشخاصاً مجهولي الهوية يعرفون كل شيءٍ عنك، لذا عليك أن تحاول حماية معلوماتك على ذاك الفضاء الإلكتروني.
صحيفة The Guardian البريطانية، قدَّمت مجموعة من الطرق التي تُقلل بها "عمالقة الانترنت" والشركات من تتتبَّع البيانات، وتحميها من اختراق خصوصيتها عبر الانترنت.
عملاق الانترنت هذا يعرف الكثير عنا، ولا شك أن معظمنا يستخدمه بشكل يومي. وإن أردت أن تعرف ما الذي سجله هذا المتصفح عنك بالتحديد ادخل إلى Myaccount.google.com
، ثم إلى My activity أو نشاطاتي، وعندها سترى خطاً زمنياً لكل المعلومات التي جمعها عنك جوجل.
يُمكنك حينها عبر خيار Control your content أو التحكم في المحتوى الخاص بك، تحميل البيانات الخاصة بك من Download your data، وستحصل على أرشيفٍ كامل لكل نشاطاتك، بالإضافة إلى كل ما قمت بتحميله عبر يوتيوب. أو حذفها مباشرةً، بحذف معلومات بعينها من الخانة أعلى يمين البيانات المسجلة، أو حتى حذف مجموعات عبر خانة Delete activity by، التي يُمكنك عبرها تحديد فترة زمنية معينة للتخلص منها. ويشمل ذلك تصفحك المواقع، ونشاطات جهاز الأندرويد.
وفي المستقبل، لحماية تسجيل بياناتك، يُمكنك الدخول إلى خيار Manage your Google activity أو إدارة نشاط جوجل الخاص بك، وضبط الإعدادات لوقف جمع بيانات محددة عن بعض نشاطاتك، من تسجيل تاريخ تصفحك، أو نشاطات جوجل كروم، وغيرها.
كيف تبحث في جوجل: إليك عشر نصائح وخدع ستساعدك
سيكون هناك دائماً شيء جديد لتتعلمه عندما يتعلق الأمر بكيفية البحث على جوجل مهما كنت بارعاً، نظراً للتحديثات المستمرة التي تطرأ على محرك البحث الأشهر في العالم، هذه الحالة المستمرة من التغيير يمكن ملاحظتها أكثر بالنسبة لمستعملي كروم حيث تقوم جوجل بدمج قدرات البحث بـ متصفحها الخاص.
لتطوير قدراتك البحثية أو اكتشاف إرشادات خفية، إليك هذه النصائح المهمة التي شاركها موقع pcworld، إذا ضغطت على السهم أسفل نتيجة البحث على رابط معين، بإمكانك مشاهدة نسخة محفوظة من الصفحة، سيأخذك هذا إلى صورة ثابتة لآخر مرة قام روبوت جوجل بالتقاط صورة لهذا الموقع، هذه طريقة مفيدة لإلقاء نظرة سريعة لأنك في حاجة فقط لتحميل الصورة من خوادم جوجل بدلاً من الإعلانات المعتادة، قم باستخدام هذه الخاصية أيضاً إذا كان الموقع يعاني من مشاكل في الاتصال بالشبكة، ستلاحظ أيضاً في القائمة القصيرة خياراً لعرض النتائج المشابهة، سنخبرك عن هذا الأمر تالياً.
جِد نتائج مشابهة
إذا كتبت "related: كلمة البحث" في شريط البحث سيبحث جوجل عن المواقع المشابهة، بإمكان النتائج أن تعزز بحثك أو تمنحك منظوراً أوسع عن الموضوع، إذا لم يكن لها أي فوائد أخرى فهي طريقة أفضل لتمضية الوقت بدلاً من تصفح تويتر.
ابحث عن هذه الصورة
هناك أداة جميلة عندما تضغط على زر الفأرة الأيمن على صورة ما في متصفح كروم، في القائمة المنسدلة التي تظهر لك اختر ابحث في جوجل عن هذه الصورة وسيقوم جوجل بإظهار ما يعتقد أنها نفس الصورة في أماكن أخرى على الإنترنت، قد يصيب البحث أو يخطئ أحياناً: ففي مثالنا الظاهر أعلاه أظهر جوجل جهاز أيسر كروم بوك بدلاً من آبل ماك بوك برو، لكن عندما تبحث عن إبرة في كومة الإنترنت الشاسعة فإن أي قدر من الدقة يكون مفيداً.
البحث عن طريق الصوت
للحديث مع بحث جوجل على جهاز الحاسوب، افتح علامة تبويب جديدة واضغط على زر المايكروفون وتحدث بما تريد البحث عنه.
الأمر بهذه البساطة
قد لا تدرك بعد قوة الذكاء الاصطناعي لمساعد جوجل الشخصي أو تحديثات المنزل الذكي التي تأتي مع جوجل هوم، لكن هذا البحث قد يساعدك في توفير عدة ضغطات على أزرار لوحة المفاتيح.
البحث عن النتائج القريبة
أحياناً بإمكان كلمة واحدة أن تحدث كل الفرق. على سبيل المثال إضافة كلمة "nearby" بمعنى قريب لبحثك سيخبر جوجل أنك مهتم بإيجاد مقهى قريب على سبيل المثال أكثر من اهتمامك بمعرفة تاريخ حبوب القهوة المحبوبة، جربها أثناء بحثك عن مطعم أو أماكن أخرى في الحي وسيحسن هذا الأمر من نتائج بحثك بشكل كبير.
جِد المزيد على جوجل
رسوم جوجل المعرفية هي إحدى الأدوات التي يستخدمها عملاق البحث لإعطائك معلومات مرتبطة ببحثك على الحاسوب.
في هذا المثال عن الممثل الأميركي جوني ديب، ستشاهد عدة منشورات لمقالات حديثة أسفل نتيجة البحث الرئيسية.
جد الملف عبر نوعه
المعلمون والطلاب وآخرون ممن يقومون بالأبحاث ربما يبحثون عن ملف PDF أو Word أو أنواع ملفات أخرى تسهل مشاركتها.
إذا كان هناك نوع معين تريده اكتب filetype: ثم بعد كتابة كلمات البحث أضف pdf أو docx أو نوع ملفات آخر تريده.
استمتع قليلاً
خذ استراحة من العمل البحثي الشاق بإطلاق لعبة الأتاري "انطلق" قديمة الطراز، اكتب Breakout Google في محرك البحث ثم اضغط على النتيجة التي عنوانها"atari breakout - Google Search - G.co." ستتحول الشاشة إلى فسيفساء من البلاط يتم تحطيمها خلال جلستك.
أحد الخيارات المسلية الأخرى هو Google Pac-Man والتي دائماً ما تكون طريقة لطيفة لقضاء بعض الوقت.
الاسئلة الأكثر شيوعاً في بحث جوجل؟
وهنا نقدم لك أكثر عشرة أسئلة "كيف أفعل..." بحثاً على جوجل:
1- كيف أربط ربطة عنق؟
2- كيف أُقبِّل؟
3- كيف أصبح حاملاً؟
4- كيف أفقد الوزن؟
5- كيف أرسم؟
6- كيف أجني المال؟
7- كيف أصنع الفطائر؟
8- كيف أكتب رسالة تغطية؟
9- كيف أصنع الخبز الفرنسي المحمص؟
10- كيف أتخلص من دهون البطن؟
ربما كان من الممكن الإجابة عن بعض هذه الأسئلة بسهولة إذا كنا أنصتنا كلنا جيداً أثناء حصص مادتي الأحياء والأدب في المدرسة، عامةً، إذا كان هناك أحد يملك الإجابة عن سؤال "كيف أجني المال"، رجاءً إرسالها لي فوراً.
اضف تعليق