يعد الاكتئاب من أشيع صور الاضطراب العقلي ويصيب أكثر من 350 مليون شخص على مستوى العالم وتصنفه منظمة الصحة العالمية على انه من بين الاسباب الرئيسية للاصابة بالعجر والاعاقة عالميا، ومن بين أشيع العلاجات عقاقير مضادات الاكتئاب أو العلاج النفسي أو كليهما غير ان معظم المرضى لا يتعافون ليعاودهم المرض مرة أخرى.
لذا يرى الاطباء الخبراء إن تفهم كيفية تأثير الاكتئاب على المخ سيؤدي في نهاية المطاف لخيارات علاجية أفضل لمن هم عرضة للاصابة، وفي حين ان الكثيرين من مرضى الاكتئاب يمكن علاجهم بالعقاقير أو بأساليب الطب النفسي فان مثل هذه الخيارات لا تصلح للجميع وان بعض المرضى لا يلتزمون بالعلاج بسبب الآثار الجانبية أو عوامل أخرى تتعلق بامكانية الحصول على العقاقير او تحمل اعبائها المادية، وقال هؤلاء الاطباء إن العلاج بالضوء ومضادات الاكتئاب معا مفيد لكن بعض المرضى قد يحبذون أولا محاولة العلاج دون عقاقير وقد يختارون العلاج بالضوء.
ويعاني كل مرضى الاكتئاب تقريباً من مشكلات في الانتباه والتركيز والذاكرة، وهذه الاضطرابات تستمر عادة حتى بعد البدء في مرحلة التعافي من الاكتئاب، مما قد يصعب على المرضى العودة إلى العمل أو للحياة الطبيعية بالكامل ويزيد من احتمالات انتكاسهم.
فيما يشدد خبراء التغذية على الأهمية الصحية للأكل في البيت بدل الأكل في الخارج. لكن طريقة تحضير الطعام في البيت يمكن أن تحوله إلى سم قاتل. في هذا المقال تتعرف على السبب، وجد علماء من الولايات المتحدة وسيلة تبدو سهلة للتغلب على الاكتئاب وذلك من خلال الاعتماد على وجبات غذائية من الفواكه الطازجة والخضار والحبوب والتقليل من اللحوم الحمراء.
لا يكاد يخلو مطبخ المنزل من السكر، المادة التي تضفي نكهة خاصة على الأطباق والوجبات والضرورية أيضا لمواصلة الجسم نشاطه وحيوته، لكن دراسة جديدة ترى أن الإفراط في تناول الأطعمة الغنية بالسكر قد يُسبب مشاكل صحية ونفسية.
جزء أساسي من مكونات المطبخ اليومي، يُستعمل في عمليات الطهي وإعداد أطباق الحلويات اللذيذة، يتواجد في مختلف أنواع الفواكه ومصدر طاقة لاغنى عنه بالنسبة للجسم إذ تحتاجه الخلايا للقيام بوظائفها. ربما هذه بعض من فوائد السكر العديدة. غير أن الإفراط في تناول هذه المادة البيضاء اللون قد يُسبب مشاكل صحية ونفسية للجسم. فقد توصل علماء بريطانيون إلى أن الإفراط في تناول الأطعمة، التي تحتوي على نسبة عالية من السكر يؤدي إلى الإصابة بالاكتئاب خصوصا لدى الرجال.
الى ذلك، أشار دراسة جديدة إلى أن تناول النساء لمضادات الاكتئاب قبل أو أثناء فترة الحمل ربما يرتبط بزيادة مخاطر إصابة أطفالهن بالتوحد، لكن الدرسة أكدت على تحليل كل حالة، مشيرة إلى أن نحو 15 في المائة من الحوامل يصبن بالاكتئاب.
هل تعاني من الاكتئاب والقلق وترغب في العلاج منها دون اللجوء إلى الطبيب؟ تعرف إذا على حزمة من التطبيقات الذكية التي تهدف، ـ كما تقول إحدى الدراسات ـ إلى التحفيز النفسي والتركيز على نقاط القوة لدى المستخدم.
الى ذلك، أظهرت نتائج دراسة أن الأشخاص الذين يعالجون من مرض الاكتئاب وتستمر معهم معاناة ضعف التركيز والذاكرة قد يجدون في عقار مودافينيل المنشط حلا لهذه المشاكل، وعليه كل أنسان معرض لمرور بظروف صعبة تضعنا بحالات من الكآبة، وتعكّر مزاجنا، كما تأثّر سلبيا" على حياة من حولنا. فما الحل للتغلب على هذا المزاج السيء؟، لعل الاخبار والدراسات التي رصدتها شبكة النبأ المعلوماتية حول الاكتئاب تعطينا الاجابة الوافية.
علماء يكتشفون وجود ارتباط بين الإكتئاب والنظام الغذائي
أثبت علماء من الولايات المتحدة أن تناول الفواكه الطازجة والخضار والحبوب يقلل من خطر حدوث الاضطرابات النفسية، وذلك بحسب ما نقل موقع يوريكاليرت. ووصل العلماء إلى هذا الاستنتاج بعد تجربة أجريت على المسنين والتي استمرت ست سنوات.
وتم تقسيم المشاركين في التجربة إلى ثلاث مجموعات رئيسية، بحيث تقوم المجموعة الأولى بتناول الفواكه والخضار ومنتجات قليلة الدسم، بينما تعتمد المجموعة الثانية على مأكولات البحر الأبيض المتوسط، في حين أعتمد المشاركون من المجموعة الثالثة على الحمية الغربية التقليدية مع نسبة عالية من اللحوم الحمراء.
ولاحظ العلماء أن خطر ظهور الاكتئاب كان أقل عند أعضاء المجموعة التي تناولت الفواكه والخضروات والمنتجات قليلة الدسم، بينما المجموعة التي أعتمدت على النظام الغذائي الغربي مع نسبة عالية من اللحوم الحمراء، أظهرت مستوى عالي من الاكتئاب، تجدر الإشارة إلى أن ممارسة الرياضة لمدة ساعة في الأسبوع يمكن أن تساعد في منع الإصابة بمرض الاكتئاب، وذلك بحسب دراسة تم نشرها مسبقاً.
الرياضة للتقليل من خطر الإصابة بالاكتئاب
أشار فريق بحث إلى أنه كان يمكن منع وقوع 12 في المائة من حالات الاكتئاب إذا كان المصابون يمارسون نشاطا بدنيا لمدة ساعة واحدة فقط أسبوعيا، إذ يفرز المخ موادا كيماوية طبيعية خلال ممارسة الرياضة تعطي الشخص شعورا بالسعادة.
خلصت دراسة إلى أن ممارسة الرياضة لمدة ساعة أسبوعيا يمكن أن تساعد في منع الإصابة بمرض الاكتئاب. وذكرت صحيفة "ديلي ميل " البريطانية أن الدراسة شملت أكثر من 30 ألف شخص، وتوصلت إلى أنه كان يمكن منع حدوث 12 في المائة من حالات الاكتئاب عبر ممارسة الرياضة، وذلك بسبب إفراز المخ لهرمون الاندروفين الذي يسبب السعادة، ويساعد هرمون الاندروفين على الحد من المشاعر السلبية والإحساس بالاسترخاء. ويشار إلى أن أكثر من 300 مليون شخص حول العالم يعانون من الاكتئاب، كما أن هذا العدد مرشح للزيادة، وأوصت الدراسة التي نشرت في المجلة الأمريكية للطب النفسي خبراء الصحة باستخدام هذه المعلومات لتعديل خيارات علاج مرضى الاكتئاب.
وقد قام الباحثون بمعهد بلاك دوج في أستراليا بتحليل مستويات ممارسة الرياضة وأعراض الاكتئاب لدى 33808 أشخاص وتم مراقبة هؤلاء الأشخاص على مدار أكثر من 11 عاما لتحديد مدى تأثير ممارسة الرياضة على صحتهم العقلية. ويشار إلى أن معهد بلاك دوج يعد منظمة غير ربحية، ويركز على الأبحاث والوقاية وعلاج اضطرابات المزاج مثل الاكتئاب والاضطراب الوجداني ثنائي القطب.
وقد طُلب من المشاركين في الدراسة تحديد نوع الرياضة التي مارسوها ومدة ممارستها، وبعد ذلك تم إجراء استطلاع لمعرفة مستويات القلق والاكتئاب لديهم. أظهرت النتائج أن الأشخاص الذين لا يمارسون الرياضة إطلاقا معرضون بنسبة 44 في المائة للإصابة بالاكتئاب مقارنة بالذين يمارسون الرياضة لمدة ساعة إلى ساعتين أسبوعيا.
الإفراط في تناول السكر يصيب الرجال بالاكتئاب
أفادت الدراسة البريطانية أن الرجال الذين يفرطون في تناول الأطعمة السكرية تزداد احتمالية إصابتهم باضطرابات نفسية كالقلق والاكتئاب واضطراب المزاج، مقارنة مع الأشخاص الذين يتناولون أطعمة بكمية أقل من السكر. والاكتئاب مرض طبي شائع يؤثر بطريقة سلبية على الشعور والطريقة التي يُفكر بها الشخص، إذ يُسبب هذا المرض مشاعر حزينة وعدم القدرة على العمل بالإضافة إلى مجموعة متعددة من المشاكل العاطفية والجسدية وفق تعريف جمعية الطب النفسي الأمريكي.
إلى ذلك، استندت النتائج إلى دراسة أجريت على أكثر من 5000 رجل و 2000 امرأة. ولاحظ العلماء أن الأشخاص الذين يتناولون أكثر من 67 غراما من السكر تزداد إصابتهم بأمراض مثل الاكتئاب والسمنة وغيرها من الأمراض المرتبطة بالنظام الغذائي. في مقابل الأشخاص الذين يستهلكون أقل من 39 غراما.
وفي سياق ذي صلة، قال المشرف على الدراسة الدكتور أنيكا نوبيل "الوجبات الغذائية وارتفاع نسبة السكر لديها عدد من التأثيرات على صحتنا ولكن تبين دراستنا أنه قد يكون هناك أيضا وجود علاقة بين السكر واضطرابات المزاج، وخاصة لدى الرجال. هناك العديد من العوامل التي تؤثر على فرص اضطرابات المزاج، ولكن وجود نظام غذائي مرتفع في الأطعمة والمشروبات السكرية قد يكون من الأسباب الرئيسية ". وأضاف " النتائج التي توصلنا إليها توفر دليلا إضافيا على تجنب أفضل الأطعمة والمشروبات السكرية ".
مضادات الاكتئاب قبل وأثناء الحمل مرتبط بمخاطر التوحد
كشفت دراسة حديثة أن تعاطي النساء الحوامل لمضادات الاكتئاب ربما تكون لها عواقب لعدم علاج حالة الاكتئاب أثناء الحمل وإنما زيادة احتمال إصابة الأطفال بالتوحد. وقالت فلورنس جريسييه كبيرة الباحثين في الدراسة إن الحامل التي تتناول تلك العقاقير ينبغي ألا توقفها لأن البيانات أثبتت أنها يمكن أن تؤدي إلى إصابة الجنين باضطرابات طيف التوحد ولو أن الاحتمال ضعيف. وقالت جريسييه وهي من مستشفى جامعة بيستر في لو كرملين بيستر بفرنسا "ينبغي تقييم كل حالة على حدة". وكتبت جريسييه وزملاؤها في دورية (جاما) لطب الأطفال أن ما يصل إلى 15 في المائة من السيدات الحوامل يصبن بالاكتئاب.
للخلايا الجذعية دور مهم في تطوير الطب المتجدد، فهي أصل جميع خلايا في الجسم، وبانقسامها تنشأ من الخلايا الجذعية خلايا فرعية لها وظائف محددة، لتتحول ثانية إلى خلايا جذعية. والمميز هو أن هذه العملية تستمر طيلة حياة الإنسان، وبذلك تتجدد أعضاء الجسم، وجمع الباحثون في التحليل الجديد قواعد بيانات دراسات فحصت العلاقة بين تعرض الجنين لمضادات الاكتئاب ومخاطر الإصابة بالتوحد، ووجدوا أن عشرة أبحاث توصلت إلى نتائج متفاوتة. فعندما راجع الباحثون ست دراسات شملت أكثر من 737 ألف مشاركا وقارنت بين أشخاص مصابين بالتوحد وغيرهم من غير المصابين اكتشفوا أن تشخيص إصابة الأطفال باضطرابات طيف التوحد يزيد على الأرجح بنسبة 81 في المائة لمن تعرضوا لمضادات الاكتئاب خلال فترة الحمل.
حزمة تطبيقات ذكية تساعد في الحد من الاكتئاب والقلق
أفاد الموقع الإلكتروني "ساينس ديلي" المعني بالأبحاث العلمية والتكنولوجيا بأنه يتعين استخدام حزمة التطبيقات الذكية ما يصل إلى أربع مرات يوميا، وهي تفيد في الحد من الاكتئاب ومشكلات القلق والنقد الذاتي. وأظهرت دراسة أجريت في كلية طب جامعة "نورث ويسترن" بالولايات المتحدة أن استخدام حزمة التطبيقات الإلكترونية التي تحمل اسم "إنتلي كير" أربع مرات يوميا لمدة تصل إلى ثمانية أسابيع مع استعمال كل تطبيق لمدة دقيقة واحدة يؤدي إلى تراجع بنسبة خمسين بالمئة في أعراض الاكتئاب والقلق.
ويقول الطبيب ديفيد مور، أستاذ الطب الوقائي وتقنيات التدخل السلوكي بجامعة نورث ويسترن: "لقد ابتكرنا هذه التطبيقات بحيث تتلاءم بسهولة مع حياة البشر ويمكن استخدامها بنفس سلاسة استخدام التطبيقات المستخدمة لتحديد المواقع والاتجاهات". وأضاف أن "بعض المشاركين في الدراسة استمروا في استخدام حزمة التطبيقات بعد انتهاء الدراسة بعدما وجدوا أنها تجعلهم يشعرون أنهم أفضل".
وتحتوي حزمة التطبيقات على 13 تطبيقا مختلفا يمكن تنزيلها من على موقع "جوجل بلاي" على الانترنت، ومن بينها تطبيق "بيربل تشيل" الذي يهدف إلى علاج الاكتئاب عن طريق الاستماع إلى التسجيلات الصوتية، وتطبيق "ماي مانترا" الذي يهدف إلى تحفيز المستخدم وتسليط الضوء على نقاط القوة والقيم الاخلاقية لديه، وتشير الدراسات إلى أن أكثر من عشرين بالمئة من الأمريكيين يعانون من أعراض الاكتئاب والقلق كل عام، وأن عشرين بالمئة فقط من هذا العدد يتلقون علاجا نفسيا كافيا للمشكلات النفسية التي يعانون منها.
عقار منشط قد يساعد على التعافي من آثار الاكتئاب
مودافينيل عقار شامل يوصف في العادة لاضطرابات عدة مثل النوم القهري. لكن لدى تجربة الباحثين في جامعة كمبردج البريطانية لهذا العقار على مرضى يتعافون من الاكتئاب، وجدوا أنه قد حفز مظاهر تحسن مهم في الذاكرة، وأحدث معدلات أعلى في الاختبارات، ووصف مظفر كاسر، من قسم الطب النفسي في جامعة كمبردج، النتائج بأنها واعدة، وشرح كيف يجري عادة تهميش تأثيرات الاكتئاب على أداء المخ في الحياة اليومية، فيما يركز المرضى والأطباء على تحسين المزاج العام.
وقال كاسر بهذا الخصوص "علاج اضطراب الوظائف الإدراكية ضرورة لم تلب في علاج الاكتئاب... الأطباء عادة ما يستمعون لشكاوى عن عدم التركيز أو مصاعب في الذاكرة من مرضى الاكتئاب. وتوضح دراستنا أن مودافينيل قد يكون خياراً ملائماً".
غالبية مرضى الاكتئاب لا يحصلون على رعاية كافية
أظهرت دراسة دولية دعمتها منظمة الصحة العالمية أن الأغلبية العظمى ممن يعانون من الاكتئاب ويقدر عددهم بنحو 350 مليون شخص على مستوى العالم لا يتلقون الحد الأدنى من العلاج المناسب. بحسب رويترز.
وتقول منظمة الصحة العالمية إن الاكتئاب هو أحد الأسباب الرئيسية في العالم التي تتسبب بالعجز إذ يؤثر على 350 مليون شخص، ولاختبار ما إذا كان مودافينيل قد يساعد في تحسين تلك الأعراض، طلب فريق البحث من 60 شخصاً مصاباً بالاكتئاب استكمال اختبارات إلكترونية تقيس مستويات الذاكرة والانتباه والتخطيط بعد أن تناولوا مودافينيل أو عقار وهمي، وأظهرت النتائج أن من تناولوا مودافينيل ارتكبوا أخطاء أقل في الاختبارات التي تتركز على نوعين محددين من الذاكرة، هما الذاكرة العرضية والذاكرة العاملة، وهما نوعان مهمان في الأنشطة اليومية، وقالت باربرا سهاكيان -التي شاركت في قيادة تنفيذ الدراسة- إن المطلوب الآن إجراء دراسات تغطي فترات أطول لمعرفة ما إذا كان لمودافينيل تأثيرات إيجابية فيما يتعلق بنجاح عودة المتعافين من الاكتئاب للعمل.
طريقة تحضير الطعام في البيت قد تعجل بالوفاة!
كشفت نتائج دراسة جديدة أن طريقة تحضير الطعام في البيت يمكن أن تهدد حياة الإنسان في حال لم يراع الكثير من الأمور مثل درجة الحرارة التي يطبخ فيها الطعام، وعكس ما هو شائع بأنه كلما ارتفعت درجة حرارة الفرن أثناء الطبخ تموت كل أشكال البكتيريا في الطعام، يرى خبراء تغذية سكوتلنديون أن درجة الحرارة العالية أثناء الطبخ تتسبب في ظهور سموم في الطعام كما هو الحال أثناء القلي وإعداد الشواء، نقلاً عن الموقع الصحي الألماني "هايل براكسيس. نت"، ويضيف الباحثون من جامعة إدنبرة الاسكتلندية أن تحضير الطعام في درجات حرارة مرتفعة يتسبب على المدى البعيد في تقصير أمد الحياة.
وتُحدث درجة الحرارة المرتفعة أثناء الطهي تغييرات في التركيب الكيميائي للأغذية وظهور مواد كيميائية سامة تسد الشرايين وتزيد من مخاطر الإصابة بالنوبات القلبية، ومن شأن هذه النظرية الجديدة أن تفسر سبب انتشار أمراض القلب بنسبة كبيرة في بعض الشعوب، ففي الكثير من المجتمعات يتم تحضير الأكل باستمرار تحت درجة حرارة مرتفعة سواء عن طريق الأفران الصناعية أو بالطرق التقليدية كالحطب.
وحسب الخبراء فهذه المخاطر تسجل بدرجة أكبر في دول جنوب آسيا بسبب عادات تحضير الطعام هناك. واستثنى الباحثون الصين التي لا يلجأ فيها السكان إلى الطهي في درجات حرارة مرتفعة، يضيف الموقع الصحي الألماني "هايل براكسيس نيت".
اضف تعليق