صغيرا واحتوى قلبي هواكا..
انه الحب الفطري للإمام الحسين عليه السلام منذ الطفولة فمنهم من قطع المسافات الطويلة مع والديه ليذهب الى كربلاء ومنهم يخدم زائري الامام في المواكب الحسينية.
هؤلاء هم أطفال المحبة ورسل السلام وانامل الرحمة، تعلم العالم دروسا في التضحية والاباء والمقاومة.
انها البراءة الفطرية في مواجهة الفكر التكفيري الإرهابي الذي يستبيح طفولتها ويلتهم دماءها ويشتت اشلائها. فهم يبيعون العالم بنفوطهم إرهابا امويا ودمار تكفيريا شاملا، وفسادا شيطانيا اسود.
لكن أطفال الحسين يوجهون رسالة الى كل العالم ان نهج الامام الحسين يجسد كل القيم الإنسانية الخيرة في السلام والامن والحرية والعطاء والبناء.
المستقبل لأطفال الحسين وللنهج الحسيني الابدي...
اضف تعليق