الاوساخ على ضفاف البحيرة كانت أول المواضيع التي رصدتها عدسة الكاميرا ثم انخفاض منسوب المياه وتعطيل حركة الصيد على الرغم من وجود مقومات تؤهل البحيرة لان تكون منتجعا سياحيا كبيرا، وعلى الرغم مما تعانيه هذه الثروة المهدورة من أهمال ملحوظ تحاول بعض العوائل زيارتها للتمتع بالطبيعة...
الاوساخ على ضفاف البحيرة كانت أول المواضيع التي رصدتها عدسة الكاميرا ثم انخفاض منسوب المياه وتعطيل حركة الصيد على الرغم من وجود مقومات تؤهل البحيرة لان تكون منتجعا سياحيا كبيرا.
تحاول بعض العوائل أن تزور هذه البحيرة رغم ما تعانيه من أهمال ملحوظ، والبحث عن صيد أصبح مستحيلا، معظم القوارب أبتلعتها المياه والاخرى هجرها مالكوها بعد أن يأسوا من الصيد، يصعب على من يزور البحيرة الحصول على مكان للجلوس وهو من أبسط الامور التي يجب أن تتوفر في هذا المكان.
رسائل عدة تحملها عدسة الكاميرا تهدف الى تحفيز أصحاب القرار بالاعتناء بهذه المعالم الطبيعية والتي لوأستثمرت بالشكل الصحيح لأصبحت رافدا آخر يدر على المحافظة بالاضافة الى رافد السياحة الدينية والزراعة والصناعة.
اضف تعليق