لم يمنعهم التقدم في العمر من المشاركة بدور بارز في معارك الشرف فحملوا السلاح ورابطوا على جبهات القتال في مختلف القواطع الساخنة، إلى جانب الشباب لصد هجمات الدواعش التكفيريين. هم كبار السن المتطوعون في الحشد الشعبي، الذين لم يكتفوا بالتطوع والقتال فقط، إنما شكّل بعضهم فصائل خاصة بهم، تحت مسميات عديدة، كما كان عمل البعض منهم هو رفع حماسة وهمم الشباب المتقاعسين عن القتال.
اضف تعليق