يرى الكثير من المراقبين انه على الرغم من وجود تنظيم داعش في مناطق لها تماس حدودي مع تركيا، الا ان الاخيرة ظلت طويلا بمنأى عن الهجمات الإرهابية، فهل تكشف التفجيرات التي ضربت بعض المدن التركية مؤخراً عن توجه جديد لـ ـداعش إزاء أنقرة، أم أن هناك رغبة لإضعاف شوكة الأكراد بذريعة شن حملة عسكرية لمحاربة داعش؟.
وهل تكشف الاحداث الأخيرة عن تخلي تركيا عن داعش بسبب الضغوط الامريكية، وخسارة اوردغان للاكثرية، ام هناك صفقة جديدة بين تركيا والغرب، ام تغيير قواعد اللعبة في المنطقة؟
اضف تعليق