ذكرت دراسة حديثة أن نحو ثلاثة من كل أربعة منازل يمتلكون واحدا أو أكثر من أجهزة الكمبيوتر الشخصية في سنغافورة البارعة في التكنولوجيا. وترتفع الارقام الواردة من هيئة تنمية إتصالات المعلومات بنسبة  68 في المئة عن عام 2002. وقالت الهيئة ان هناك وعيا كبيرا بين العائلات عن أهمية استخدام تكنولوجيا المعلومات وبرامج التعليم الوطني.. كما ساعدت الصفقات المالية الجذابة على تزايد دخول الانترنت إلى المنازل. وأسفرت خطط نظام الاشتراك الشهري لخدمة الانترنت الممكن تحملها إلى اشتراك  40 في المئة من المنازل التي جرى استطلاع آرائها في النظام العام الماضي 2003 مقارنة بنسبة  24 في المئة عام 2002.

 

إنَّ سكينةَ القلبِ تُوجبُ الاتزانَ في التفكيرِ، وهو بدورهِ يوجبُ التحرُّكَ الصحيحَ نحوَ الأهدافِ الرفيعةِ.

ايران في جولة ثانية: انكشاف اوراق اللعبة.. انتخاب السيئ لتفادي الاسوء
إغلاق صحف إيرانية جديدة بسبب إشكالات الانتخابات الأخيرة
استجواب صدام واعوانه تمهيدا للمحاكمة الكبرى
إنجاز 70 - 80% من صياغة الدستور العراقي الجديد
75 بالمائة من الفلسطينيين يؤيدون تخلي حماس عن العنف
ندوة الوثائق التاريخية للقدس محاولة عقلانية لإيقاف تهويدها
التغذية السليمة تضمن للانسان ذاكرة نشطة حتى سن التسعينات
 
 
 
 

 

مراقبة الانتخابات العراقية في ظل غياب دولي

 

قال مسؤول كندي رفيع يوم الثلاثاء ان خبراء دوليين في مجال الانتخابات سيجتمعون في كندا هذا الشهر في محاولة لإيجاد وسيلة لمراقبة الانتخابات العراقية التي ستجري في الثلاثين من يناير كانون الثاني القادم في غياب مراقبة من الخارج.

ووجهت الدعوة الى كبار مسؤولي الانتخابات في نحو 20 دولة لعقد محادثات سرية في اوتاوا يومي 19 و20 ديسمبر كانون الاول لبحث الاستعدادات للانتخابات العراقية وسبل مراقبتها.

ويصر الرئيس الامريكي جورج بوش على اجراء الانتخابات في موعدها رغم زيادة اعمال عنف المقاومين الذين يعارضون الفكرة.

وقال جان بيير كينجزلي مسؤول الانتخابات الكندي الذي سيرأس الاجتماع ان المشاركين سيبحثون سبل تعويض عدم وجود مراقبين دوليين من المرجح ان يردعهم عن الذهاب غياب القانون في العراق.

وقال لرويترز "نأمل في تحقيق إجماع بشأن ما هو له مقومات حياة وما هو ممكن في سبيل مراقبة العملية الانتخابية من جانب المجتمع الدولي للانتخابات العراقية."

وقال "لا اعتقد ان الناس يفكرون في ارسال مراقبين من خارج البلاد في ضوء المخاوف الامنية. ولذلك سنحاول ايجاد وسيلة تصلح ... للمجتمع العراقي."

وقال ان من بين خيارات المراقبة المحتملة التحدث الى افراد من الامم المتحدة على الارض واحزاب سياسية عراقية ولجنة الانتخابات ومراقبى الانتخابات العراقيين انفسهم بالاضافة الى متابعة وسائل الاعلام المستقلة.

وقال كينجزلي "يوجد اعتقاد ... اعتقاد مبدئي بأنه يمكن التوصل الى شيء يعتد به."

وصدق على عقد المنتدي كل من الامم المتحدة والمفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق.

وستغيب الولايات المتحدة عن الاجتماع لانها ليس لديها لجنة انتخابات مستقلة تدير الانتخابات العامة.

شبكة النبأ المعلوماتية - الخميس 9/12/2004 - 26/ شوال المكرم/1425