ذكرت دراسة حديثة أن نحو ثلاثة من كل أربعة منازل يمتلكون واحدا أو أكثر من أجهزة الكمبيوتر الشخصية في سنغافورة البارعة في التكنولوجيا. وترتفع الارقام الواردة من هيئة تنمية إتصالات المعلومات بنسبة  68 في المئة عن عام 2002. وقالت الهيئة ان هناك وعيا كبيرا بين العائلات عن أهمية استخدام تكنولوجيا المعلومات وبرامج التعليم الوطني.. كما ساعدت الصفقات المالية الجذابة على تزايد دخول الانترنت إلى المنازل. وأسفرت خطط نظام الاشتراك الشهري لخدمة الانترنت الممكن تحملها إلى اشتراك  40 في المئة من المنازل التي جرى استطلاع آرائها في النظام العام الماضي 2003 مقارنة بنسبة  24 في المئة عام 2002.

 

إنَّ سكينةَ القلبِ تُوجبُ الاتزانَ في التفكيرِ، وهو بدورهِ يوجبُ التحرُّكَ الصحيحَ نحوَ الأهدافِ الرفيعةِ.

ايران في جولة ثانية: انكشاف اوراق اللعبة.. انتخاب السيئ لتفادي الاسوء
إغلاق صحف إيرانية جديدة بسبب إشكالات الانتخابات الأخيرة
استجواب صدام واعوانه تمهيدا للمحاكمة الكبرى
إنجاز 70 - 80% من صياغة الدستور العراقي الجديد
75 بالمائة من الفلسطينيين يؤيدون تخلي حماس عن العنف
ندوة الوثائق التاريخية للقدس محاولة عقلانية لإيقاف تهويدها
التغذية السليمة تضمن للانسان ذاكرة نشطة حتى سن التسعينات
 
 
 
 

 

اوروبا واميركا مهددتان بموجات حر شديدة في القرن الحادي والعشرين

 

افادت دراسة نشرتها مجلة "ساينس" الاميركية ان اوروبا واميركا الشمالية معرضتان لموجات حر شديد لفترات اطول خلال القرن المقبل.

واستعان عالمان اميركيان في المركز الوطني للبحوث الجوية في بولدر (كولورادو غرب) باداة جديدة لمحاكاة التقلبات الجوية المستقبلية والتي توقعت زيادة موجات الحر بحلول العام 2100.

وقام جيرالد ميل وكلاوديا تيبالدي بمحاكاة الطقس في منطقتين اصيبتا في وقت سابق بموجة قيظ هما شيكاغو (ايلينوي شمال) في العام 1995 وباريس في العام 2003.

وبعد عرض للمرحلة الممتدة بين 2080 و 2099 بالمقارنة مع الفترة بين 1961 و 1990 توقع العالمان الاميركيان زيادة موجات الحرارة في المنطقتين المذكورتين بسبب ارتفاع نسبة الغازات المسببة للاحتباس الحراري.

وتضرب موجة القيظ عندما ترتفع الحرارة بكثير عن المعدل خلال النهار وتبقى عالية خلال الليل على مدى ايام عدة.

وبحسب العلماء من المتوقع ان تشتد موجات القيظ هذه خلال القرن الحادي والعشرين في المناطق التي سبق واصيبت بها مثل غرب وجنوب الولايات المتحدة والساحل المتوسطي في اوروبا.

كما يمكن ان تشمل الموجة مناطق اخرى مثل شمال غرب الولايات المتحدة وفرنسا والمانيا والبلقان "ما قد يخلف انعكاسات خطيرة لان هذه المناطق غير مجهزة لمواجهة مثل موجات الحر هذه" بحسب ما اعلن العلماء.

شبكة النبأ المعلوماتية - الأحد 15/8/2004 - 29/ جمادى الثانية/1425