ذكرت دراسة حديثة أن نحو ثلاثة من كل أربعة منازل يمتلكون واحدا أو أكثر من أجهزة الكمبيوتر الشخصية في سنغافورة البارعة في التكنولوجيا. وترتفع الارقام الواردة من هيئة تنمية إتصالات المعلومات بنسبة  68 في المئة عن عام 2002. وقالت الهيئة ان هناك وعيا كبيرا بين العائلات عن أهمية استخدام تكنولوجيا المعلومات وبرامج التعليم الوطني.. كما ساعدت الصفقات المالية الجذابة على تزايد دخول الانترنت إلى المنازل. وأسفرت خطط نظام الاشتراك الشهري لخدمة الانترنت الممكن تحملها إلى اشتراك  40 في المئة من المنازل التي جرى استطلاع آرائها في النظام العام الماضي 2003 مقارنة بنسبة  24 في المئة عام 2002.

 

إنَّ سكينةَ القلبِ تُوجبُ الاتزانَ في التفكيرِ، وهو بدورهِ يوجبُ التحرُّكَ الصحيحَ نحوَ الأهدافِ الرفيعةِ.

ايران في جولة ثانية: انكشاف اوراق اللعبة.. انتخاب السيئ لتفادي الاسوء
إغلاق صحف إيرانية جديدة بسبب إشكالات الانتخابات الأخيرة
استجواب صدام واعوانه تمهيدا للمحاكمة الكبرى
إنجاز 70 - 80% من صياغة الدستور العراقي الجديد
75 بالمائة من الفلسطينيين يؤيدون تخلي حماس عن العنف
ندوة الوثائق التاريخية للقدس محاولة عقلانية لإيقاف تهويدها
التغذية السليمة تضمن للانسان ذاكرة نشطة حتى سن التسعينات
 
 
 
 

 

برنامج كمبيوتري يحارب الاعلانات التلفزيونية
 

أعلن عالم في مجال الكمبيوتر أنه سيتسنى قريبا لمشاهدي التليفزيون متابعة البرامج التليفزيونية على القنوات الخاصة بدون المواد الاعلانية التي تتخللها وذلك مقابل بضعة دولارات أسبوعيا.

وقال بيتر فوجول مصمم برامج الكمبيوتر إن اختراعه يمكنه خفض صوت التليفزيون بل وإظلام الشاشة أثناء عرض المواد الاعلانية المزعجة.

ويتوقع المخترع الذي يبلغ من العمر 49 عاما تطبيق هذه التقنية على كثير من أجهزة التليفزيون التي يبلغ عددها 14 مليون جهاز في أستراليا بعد تحولها من النظام التناظري إلى الرقمي عام 2008.

وصرح فوجول لهيئة الاذاعة الاسترالية (إيه.بي.سي) بأنه ابتكر النموذج الاول من اختراعه عام 1988.

وأضاف "كانت المشكلة في ذلك الوقت تكمن في ضرورة تركيب جهاز خارجي أعلى التليفزيون ووجود جهاز إضافي للتشغيل عن بعد وهو ما لم يكن جذابا".

واستطرد "دخول عصر التليفزيون الرقمية يعني أنه سيتعين قريبا تثبيت جهاز أعلى التليفزيون لاستقبال القنوات الرقمية عندما يتوقف البث المجاني للقنوات التناظرية عام 2008 وبالتالي ركزت اهتمامي على استصدار ترخيص لهذا الاختراع ليقوم منتجو تلك الاجهزة بتصنيعه".

وسيمكن لمشاهدي التليفزيون نظير اشتراك أسبوعي لا يزيد عن بضعة دولارات تقليص المواد الاعلانية التي يشاهدوها.

وأضاف "أعددت الجهاز بحيث لا يلغي صوت المواد الاعلانية تماما بل يخفضه بحيث يكون مسموعا وليس مزعجا".

ويتوقع فوجول أن يثير اختراعه غضب القنوات الخاصة ولكنه يتوقع أيضا أن تعتاد تلك القنوات على التكنولوجيا الجديدة التي لا تفعل أكثر مما يفعله الكثيرون باستخدام أجهزة التحكم عن بعد ولكن بصورة

وفي خبر اخراعلن بيل غيتس احد مؤسسي المجموعة الاميركية العملاقة للبرمجيات "مايكروسوفت" في حديث نشرته مجلة "بيلد" الالمانية ان اقراص الفيديو الرقمية (دي في دي) ستختفي "خلال 10 سنوات على ابعد تقدير" لتستبدل باجهزة كمبيوتر لها قدرة هائلة على التخزين.

وقال غيتس انه لا شك ان تلفزيون المستقبل لن يشغل باقراص فيديو رقمية.

واضاف ان "هذه التكنولوجيا ستكون اختفت خلال 10 سنوات على ابعد تقدير.

واوضح "يمكن لهذه الاقراص ان تصاب بخدوش او اضاعتها بكل بساطة".

ويؤكد غيتس ان الحل يكمن في انتاج جهاز كمبيوتر متطور جدا يتم التحكم به بالصوت ويجهز بقدرات تخزين هائلة "يعرف ما احب مشاهدته وما هي برامجي المفضلة او تلك المحظورة على اولادي.

شبكة النبأ المعلوماتية - الاثنين 13/9/2004 - 24/ رجب المرجب/1425