حديث الارقام

- 380 مليون طفل ممن بلغوا سن التعلم لم يلتحقوا بالمدارس.

- من بين كل أربعة أطفال يلتحقون بالتعليم الأساسي في الدول النامية يتسرب واحد منهم في الأقل قبل أن يتعلم القراءة والكتابة.

- وفق المعدل الحالي للتوسع في التعليم، فإن عدد الأطفال الذين سيتغيبون عن التعليم الأساسي في عام 2010 سيصل إلى نحو 118 مليون طفل، وضعف هذا العدد تقريبا من الأطفال لن يلتحقوا بالتعليم الثانوي.

- طبقا لتقديرات البنك الدولي ومنظمة اليونيسيف ومنظمة اليونسكو فإن توفير التعليم الأساسي على مستوى العالم محلول عام 2015 يتطلب إنفاقا سنويا يتراوح بين 6.5 إلى 35 مليار دولار، علاوة على المبلغ الذي تنفقه الدول النامية كل عام على التعليم الأساسي والذي يصل إلى نحو 82 مليار دولار.

- تنفق الدول النامية نحو 93 مليار دولار سنويا على التعليم الثانوي.

- وصلت تكلفة الخسائر المترتبة على ظاهرة غش الأدوية المزورة في العالم إلى 35 مليار دولار سنويا.

- أشارت إحصائيات يمنية رسمية إلى تصاعد حجم الجريمة في اليمن من عام إلى آخر، حيث شهدت محافظات البلاد وقوع 22575 جريمة عام 2004 بزيادة مقدارها 3895 جريمة عن عام 2003 بنسبة 20.85 %.

- نسبة الجرائم الجسيمة تشكل 70% من إجمالي الجرائم المرتكبة عموما وأبرزها جرائم القتل العمد والشروع فيه وجرائم السرقات بأنواعها.

- تأتي العاصمة صنعاء في مقدمة المحافظات اليمنية في نسبة ارتكاب الجرائم حيث بلغت 37.75% تليها محافظة عدن بنسبة8.7% وأب بنسبة 7.4% وتعز بنسبة 5.6 % وحجة بنسبة 4.78 % ويتناقص المعدل حتى يصل إلى أقل من 1% في محافظة ريمة.

- تحتل عشر محافظات هي أب وتعز وذمار وأمانة العاصمة وعمران وريف صنعاء والبيضاء وحجة وصعدة والحديدة تحتل أعلى معدلات الجرائم الجسيمة وهي القتل العمد والشروع فيه وسرقة السيارات والمنازل.

الهجرة..

- في إيطاليا وحدها ما قارب من 1.5 مليون للمهاجر استلموا أوراق إقامتهم بين عامي 1990و 2002.

- في أسبانيا وصل العدد إلى نحو 260000 بين عامي 1990 و 2001.

- في اليونان فقد تمت تسوية أوضاع الإقامة لنحو 370000 مهاجر دفعة واحدة أواخر التسعينات معظمهم من دول البلقان ومن شرق ووسط آسيا.

- حتى البرتغال منحت أوراق إقامة لـ 61000 مهاجر أغلبهم من أفريقيا الصحراوية وأمريكا اللاتينية.

هواتف خلوية..

-         في العالم 1985 كان هناك 340213 من مستعمل الهواتف الخلوية، وعند نهاية عام 2003 كان هناك 159 مليونا.

-         بين من تتراوح أعمارهم بين سن الـ 60 وسن الـ 69 فإن نسبة امتلاك الهاتف الخلوي 60 بالمائة مرتفعة، ارتفاعها نفسه تقريبا بين من تتراوح أعمارهم بين الـ18 والـ 24(66 %) وفق دراسة حديثة لمركز بيو للأبحاث.

-         وحتى بين الذين هم في الـ 80 ومن هم أكبر سنا فإن نسبة الامتلاك هي 32%.

-         مركز هارفارد لتحليل المخاطر اعتبر الهواتف الخلوية مسؤولية عن 6% من حوادث السيارات كل عام وتسبب بـ 2600 وفاة.

-         في عام 2003 بلغ مجموع المحادثات بالهواتف الخلوية 830 بليون دقيقة، ويبلغ ذلك 75 ضعف ما كانت عليه الحال عام 1991 تقريبا أو نحو 50 ساعة لكل رجل وامرأة وطفل في أمريكا.

-         معدل المحادثة هو بين دقيقتين ونصف وثلاث دقائق.

-         وفقا لإحدى الدراسات فإن ثلثي الأمريكيين من سن الـ 16 إلى الـ 29 يفضلون الهاتف الخلوي على خط ثابت تقليدي وقد انخفض عدد الخطوط الأرضية أصلا من 189.5 مليون عام 1999 إلى 181.4 مليون عام 2003 كما تقول لجنة الاتصالات الفيدرالية.

فجوة الفساد في العالم

اظهر تقرير منظمة الشفافية الدولية لعام 2005 ان الفساد متفش في 70 دولة من الدول الـ159 وذلك بعد تحليل ردود أكثر من 50 الف من رجال الأعمال والاكاديميين والاعلاميين والمختصين.

آيسلندا كانت على رأس قائمة الدول الاكثر شفافية والاقل فسادا في العالم، واحتلت الدول الاسكندنافية أعلى المراتب في القائمة، فيما احتلت الدول النامية والفقيرة اسفل القائمة، وكان على رأسها تشاد، وتعتبر أفريقيا هي القارة الاكثر فسادا في العالم. والغريب ان ثلاثا من الدول الافريقية الاربع الاكثر فسادا هي دول منتجة للنفط.

- يعتبر حجم الفساد في قطاع الإنشاءات من اكثر الانشطة فسادا والذي يقدر بحوالي 3200 مليار سنويا.

- هناك أكثر من 4 تريليونات دولار تنفق سنويا لرشوة الحكومات.

- تعتبر الجرائم المالية هي أكثر الجرائم نمواً في العالم، وتقدر قيمتها بحوالي 500 مليار يورو في السنة، وفقا لجهاز الاستخبارات الألمانية الفيدرالي.

- المبالغ التي تهدر سنوياً في العالم بسبب الرشاوى في مجال المشتريات وفي المشاريع الحكومية تقدر بحوالي 400 مليار دولار سنوياً على الأقل.

- اعتبرت منظمة (الشفافية الدولية) ان الاحزاب السياسية وكذلك البرلمانات والشرطة والانظمة القضائية هي المؤسسات التي تشهد اكبر قدر من الفساد في العالم، وان الاحزاب السياسية تعتبر اكثر المؤسسات فسادا في 45 دولة من اصل 69.

- بعد عشر سنوات من تأسيس منظمة الشفافية الدولية صارت لها مؤسسات في اكثر من مئة وعشرين بلدا في العالم.

- حصل نظام الطاغية صدام مبلغا 11 مليار دولار دولار من تهريب النفط وفرض العلاوة والاتوات على الشركات التي تعاملت مع العراق في اطار برنامج النفط مقابل الغذاء، وبلغت عائدات البرنامج أكثر من 100 مليار دولار، وتم إنفاق حوالي 39 مليار دولار على المواد الغذائية.

- كلفة التحقيق الذي قامت به اللجنة المستقلة (فولكر) بلغت حوالي 35 مليون دولار وقد استقطعت من عائدات البرنامج.

- كشف تقرير فولكر أن 18 مليون برميل من النفط العراقي خصصت مباشرة باسم النائب البريطاني جورج غالاوي.