اساسيات النجاح الاربعة

ترجمة: علي اسماعيل الجاف

 

يوجد هناك خطوات للنجاح يتطلب من اصحاب القرار تبنيها في سوق الاعمال التي تركز على التبادل وتشجيع المستهلكين على فهمها ليكون الانتاج معياريا ومقبولا.

1. يجب على سوق العمل ان يبعد الاسعار غير المعقولة.

2. يجب القيام بحملات وطنية موحدة لجذب الزبائن.

3. يكسب المستهلكين ارصدة ضريبية مقدما، لكي يكون السوق جاذبا للعديد من الناس قدر الامكان.

4. القيام بخطط جديدة غير ربحية للمستهلكين الذي سيمكنهم من الدخول في السوق خلال الاعوام 2015-2016 للسيطرة على اموالهم والية صرفها في 26 دولة لاتملك خطط او برامج وفق ادارة ذاتية؛ والتركيز على تطوير شبكة اعمال وخدمات حديثة خلال عام 2015، وتجنب الهدر المالي والجهد البدني غير المنتج.

البيع الناجح يؤكد ويعزز الاسعار المعقولة والمقبولة

ان نجاح الضمان الصحي والرعاية الصحية في سوق العمل يعتمد على القدرة في وصول المستهلكين بأعداد كبيرة خصوصا لقطاع الصحة، من اجل المحافظة على مقبولية الاسعار. بالحقيقة، ان نسبة 80% من الناس يسجلون في سوق الاعمال ويحصلون على ارصدة ضريبية كمستهلكين، بحيث يتم التأكيد على ان الضمان موجودا ومطبقا لهم، وبينت دراسة معهد التمدن الوطني بان 90% من الشبان يحصلون على ارصدة مقبولة ويكونون ضمن المجتمع الصحي.

وفي حالة حصول ضمان اعلى من التكلفة الحقيقية فان مسار السوق العامة سيتجه نجو "منحدر العدمية".

ويوجد هناك بعض العناصر التي تزيد من تكاليف الضمان في الاسواق العامة فوق المستويات المطلوبة في الضمانات الشرائية الفردية الموجودة اليوم في السوق، وعلى سبيل المثال، لتحسين عملية التغطية الشاملة وفق معايير جديدة ربما تزيد المبالغ المدفوعة الاجمالية لغرض الاستمالة والمقبولية. ويوجد عامل ثاني هو الافراد الذين يشملون خلال مخزونات المخاطرة القصوى التي تنقل الى سوق الاعمال، وتأثير ذلك الانحراف يجب ان يكون بسيطا من خلال تسجيل 300,000 الف لتوزع على 25 بلدا عبر نافذة وبوابة سوق الاعمال في سنة 2016.

يركز العامل الثالث على ان بعض الناس الذين لا يملكون ضمانا سابقا سيكونون محلين في طلبهم على الخدمات الصحية كنتيجة بسبب التسهيلات المحددة من حيث العناية المقدمة لهم في حالة بقائهم على وضع عدم امتلاك ضمانا صحيا.

لذلك، الكلام يكون على جلب رجال ضمان صحي يكون السعر فيها فيصلا في الحديث لزيادة تقاسم السوق واعماله، نقصد منتوجاته لتغطية كافة عوامل الخطورة في برك المجازفة المالية غير الربحية. ونحتاج الى تعديل استراتيجية العرض المسبق التحذيري وفق تمارين القوة الشرائية والعرض المطالب به من قبل الزبائن.

تسعى الشركات دائما الى ابراز صورة مميزة عن اعمالها وانجازاتها كمخرجات معيارية ومثالية لإقناع اصحاب القرار والزبائن على استهلاك بضائعها من خلال استثمار برامج اسعار راس المال الحالي وهي معالجة جذرية لموضوع الفائدة في الضمان الصحي الموفر من قبل الحكومات والجهة الراعية الدائمة لبرامج الصحة العامة والعناية الوقائية، وتعتمد اغلب الدول على خطط اساسها المنطقي هو الضرائب والدخول المكتسبة كفوائد لبيع المنتوجات بالاعتماد على الجودة والسعر والحذر من الوصول الى برك المخاطرة لان الزمن هو عامل الحسم في يكون المخرج معياريا؟

استراتيجية الاتصال

يوجد مفهوم وإدراك لدى حوالي ربع سكان العالم حول العناية والخدمات التي تتحول وتتغير وفق انماط جديدة لكن يكون الاداء متوسطا في الغالب رغم النجاحات المحققة في استراتيجية التضمين والتسجيل والتوثيق. بالاضافة الى، وجود اسعار جذابة، وما نراه الان توثيق دقيق وجرد لسوق العمل لمعرفة وائل الاتصال والتنسيق، التوحيد، الحملات الوطنية الواسعة في البلد التي تغطي الجميع وتلغي الشك والحيرة.

يتطلب عملنا ان تكون الرسالة منسقة ورصينة، لكي يعززها الاصدقاء والغرباء والعوائل في البلد، ويسجلون ويقبلون عليها مع بعضهم وفق التعاون البناء واحتياجات استراتيجية الاتصال الفعال لنشر الاثارة والتشويق، ويكون التنبؤ الادراكي بوعي وفكر منطقي.

مرفأ ضمان الضريبة المؤقتة

تظهر عملية الغاء ارصدة الضرائب السنوية خطرا جديدا اخر في سوق العمل، وعى سبيل المثال اذا استلمت عائلة رصيد ضريبي مقدما كعائد ضريبي لسنة سابقة من اجل مصروفات التغطية والتعميم؛ ومعدل الدخل السنوي الاجمالي يكون ضخما وواسعا اكثر من المشاركة والمساهمة، فيتوجب على العائلة الدفع ثانيا "المدفوعات الاضافية" المستخدمة في الشراء للضمان الصحي، حتى حدود معينة تصل الى 2500 للزوجين مع دخل ما بين 300% و 400% يكون لمستوى الفقر الفدرالي بسبب وجود معدلات لدخول العوائل الامريكية وفق ما جاء بمؤسسة عائلة كبير، فان 20% من الناس يستلمون ارصدة ضريبية تنتهي بقائمة جباية الضرائب نهاية السنة. وتسبب موضوع عدم جباية الضرائب انحرافا في توجه الناس، خصوصا الناس الاصحاء بعيدا عن سوق الاعمال وجلب الضيافة الى الاصلاح الصحي المنشود.

نحتاج الان وضع سياسة منظمة لتجنب التهديد الاولي لبرك سوق العمل والاسعار واعطاء وقتا كافيا للاستقرار. ويمكن تأجيل مرحلة الالغاء حتى عام 2016، واعطاء سياسة بديلة اسمها (خدمات الريع الداخلية) ومقبولية وقانونية جمع الضرائب بأنظمة تحل تلك الاشكاليات الاجرائية وتطوير طرق افضل لإعادة ترميم الاختلافات للسنة السابقة وتنظيم الاجور الحالية لحساب ظروف العائلة المضطربة. ويقود الوقت الاضافي الى تحديدات اضافية اكثر دقة لرصيد الضرائب الزائد الذي تكون العوائل عنوانا وهدفا فيه وتقليل نسب الضرائب في نهاية السنة.

توفر مثل هكذا تغيرات قلة مستويات الصعوبة وتعزز عمليات اسرع في الفترات الاولية لتبني سوق العمل واعطاء العامة من الناس وقتا اضافيا لمتابعة سوق العمل وتعويضاتها، ويشجع هذا العمل الناس للالتحاق وفق برنامج الاختيارات للضمان الصحي للأعمال الصغيرة ومنع برنامج الدعم والاسناد الخدماتي للمساعدة في العيش المجتمعي.

ستكون مساهمة الناس واضحة هنا وامكانية ابرام الاتفاق ونشر الثقة لان مدلول العمل واضحا وبارزا ومنطقيا.

المنافسة

ان الاسواق التي تكون فيها ضمان المنافسة قليلا، يواجه قادة الضمان ضغطا قليلا لشمول النمو الاضافي في برامجهم. واستجابة لذلك، قامت مؤسسات الضمان الاجتماعي بتقديم برنامج القرض ليدعم خطط التشغيل الاستهلاكية بإدارة افراد تتعاقد مع العقود الوطنية لتكون موجودة في كل المحافظات والبلدان لغرض التنافس. وتكون هذه البرامج والخطط، في الغالب، غير ربحية بإدارة منتجة لضمان الصحة وتوفير مكافاة الى الجودة والكفاءة في العناية الصحية والشركاء المحلين وفق شريعة وقوانين ادارية محكمة مع مقدمي خدمات اكفاء ومدربين لتقديم الابداعات الصحية. كذلك تقديم نسب اقل ب 5% من الاسواق وبدون فوائد او ضرائب لفترات طويلة الامد تصل الى 10 سنوات بمبلغ 6,9 بليون و17,4 بليون امريكي وهذه الارقام تعتمد على الاحصاءات والتخمين السنوي لجباية ارصدة الضرائب حسب المستويات السنوية في المؤسسات المدنية الفدرالية الامريكية.

اخيرا، ان السياسة الامريكية لضمان الصحة للأمريكيين يتطلب وقتا ليكون نموذجيا ويصل كافة الأمريكيين؛ لكن يكمن الهدف الحقيقي في تقديم رعاية صحية نموذجية ذات جودة عالية الى 7 مليون طفل امريكي وفق تعديلات طارئة قد تحدث، وتعديل برامج التطوير وتعزيزها وتمكين يقدم بصورة متواصلة بدعم نموذجي متواصل لتلك الاهداف الاستراتيجية. وستكون النتائج واضحة وربما تغلق المستشفيات صالات وغرف الطوارئ لديها لان المشاريع معيارية جدا. كذلك، وجود جناح اخر اسمه القطاع الخاص الذي يقدم خدماته وضمانه الصحي للأمريكيين.

....................................

Jack Meyer, Barbara Markham Smith

...........................

* الآراء الواردة لا تعبر بالضرورة عن رأي شبكة النبأ المعلوماتية

شبكة النبأ المعلوماتية- الأربعاء 4/حزيران/2014 - 5/شعبان/1435

 

© جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة النبأ للثقافة والإعلام 1419-1435هـ  /  1999- 2014م