اعلى

لغة الأرقام..

عولمة العنف

  ارتفاع معدلات ممارسة العنف في المدارس الأساسية والثانوية في اليمن.

  46% من طلبة المدارس المختلفة في السعودية يميلون لأجواء العنف.

  بعض المدرسين في مصر يلجأون إلى ضرب تلاميذهم لإجبارهم على الدروس الخصوصية!.

  المدرسون في فرنسا درجوا على الإضرابات وتعليق التدريس لمدد طويلة احتجاجاً على ما يصفونه بإقلاع الطلبة عن قواعد الحياة المدرسية.

  وفي فرنسا أيضاً تتنامى ظاهرة (الشِلل) الطلابية التي تمارس أعمال السطو على ممتلكات المدارس وإحراقها.

  مصادر رسمية تؤكد أن عقوبات الضرب في المدارس العراقية وصلت حد

استخدام وسائل مؤذية جداً (الأنابيب البلاستيكية القوية!).

  تفشي ظاهرة (الإرهاب التلفوني) في أوساط الطلبة الروس، وهي تعني في الغالب التبليغ عن عبوة ناسفة في مبنى الجامعة أو المعهد بقصد تأجيل امتحان أو المزاح أو قتل الوقت!.

  الجزائر تعيش (حالة الطوارئ) بسبب انتقال عدوى العنف إلى مراكز التعليم في هذا البلد.

  كشف إحصاء دولي نشرت نتائجه مؤخراً عن أن مدارس الكيان الصهيوني تشهد أعلى نسبة للعنف في العالم.

  المهاجرون من الشرق الأوسط الذين يقيمون في بريطانيا ينتابهم الهلع من تزايد احتمالات تعرض أطفالهم للعنف على أيدي صغار آخرين (بيض) في المدارس وخارجها.

  بعد 48 ساعة على جريمة (شارلز ويليامز) - 16 عاماً - الذي قتل وأصاب بمسدسه 15 طالباً داخل مدرسة (سانتي) اعتقل 16 مراهقاً في كاليفورنيا إثر تهديدات دموية أطلقوها ضد زملائهم أو بسبب نقلهم أسلحة إلى مدارسهم.

  وفي أميركا أيضاً لم تعد مفاجئة رؤية أسوار شائكة تحيط بمدرسة، أو المرور عبر بوابات تفتيش إلكترونية لدخولها، أو توزيع آلات تصوير في قاعات التدريس.

  في 29 شباط عام 2000م وفي مدينة مينيسوتا الأميركية قام صبي في السادسة من عمره بإطلاق النار من مسدس داخل صف الروضة في مدرسة (بويل) بمدينة ماونت موريس فأردى زميلته.

  مئة مليون طفل يعملون أو يعيشون في شوارع العالم، وفق تقديرات المنظمات الدولية.