خير الدنيا والآخرة

قال رسول الله(ص): من أعطي أربع خصال فقد أعطي خير الدنيا والآخرة، قلب شاكر، ولسان ذاكر، وبدن صابر، وزوجة صالحة.

التبرع بالمعروف

قال الإمام الحسن بن علي(ع): التبرع بالمعروف، والإعطاء قبل السؤال من اكبر السؤدد.

القرب من المولى

قال بعض الحكماء: أقرب ما يكون العبد من الله إذا سأله، واقرب ما يكون من الخلق إذا لم يسألهم.

الإنفاق

قال الإمام الباقر(ع): ما من عبد يبخل بنفقة ينفقها فيما يرضي الله إلا ابتلي بأن ينفق أضعافها فيما يسخط الله.

أدبني أبي

جاء عن الإمام الصادق(ع) انه قال: أدبني أبي بثلاث.. قال لي: يا بني من يصحب صاحب السوء لا يسلم، ومن لا يقيد لفظه يندم، ومن يدخل مداخل السوء يتهم.

صلة الرحم

قال أمير المؤمنين(ع): من يضمن لي خصلة واحدة اضمن له أربعة: من يضمن لي صلة الرحم أضمن له محبة أهله، وكثرة ماله، وبطول عمره، وبدخول جنة ربه.

كيف أصبحت؟

قيل لأمير المؤمنين(ع): كيف أصبحت؟ قال(ع): كيف يصبح من كان لله عليه حافظان، وعلم أن خطاياه مكتوبات في الديوان، إن لم يرحمه ربه فمرجعه إلى النيران.

ما أعظم الصبر

سئل عن بعض الأكابر: من أعظم الصبر؟ قال: صحبة من لا توافقك أخلاقه، ولا يمكنك فراقه.

عليك بالصبر

صبراً جميلاً على ما ناب من حدث والصبر ينفع أحياناً إذا صبــروا

الصبر أفضل شيء تستعـــين بــــه على الزمان إذا ما مسك الضرر

الإمساك والإنفاق

قال النبي(ص): طوبى لمن أمسك الفضل في لسانه، وأنفق الفضل من ماله، فانظر كيف قلّب الناس ذلك، فامسكوا فضل المال، واطلقوا فضل اللسان.

كن فيكون

ورد في الحديث القدسي: إن لله عباداً أطاعوه فيما أراد، فأطاعهم فيما أرادوا يقولون للشيء كن فيكون.

لا أنسى من ينساني

أوصى الله تعالى إلى عيسى بن مريم(ع): يا عيسى إني لا أنسى من ينساني، فكيف أنسى من يذكرني؟ أنا لا ابخل على من عصاني فكيف أبخل على من يطيعني؟

من ساء خلقه

قال النبي(ص): من كثر همه سقم بدنه، ومن ساء خلقه عذب نفسه.

قالوا..

هناك طريقة واحدة لكي لا تريق ماء وجهك وهي أن تحتفظ بفمك مطبقاً

وليم بلاج

افضل وقت لدراسة الطبيعة البشرية هو الوقت الذي تنفرد فيه بنفسك

لاروشفوكو

كثيراً ما نرى الأشياء على غير حقيقتها لأننا نكتفي بقراءة العنوان

هنري بيرجيسون

السعادة كالقُبلة لا يمكن أن يحصل عليها شخص بمفرده بل تتم بالمشاركة

اوسكار وايلد

إذا كنت تبحث لنفسك عن مكانة تحت الشمس فلابد لك أن تتوقع لسعاتها

صان شاين

اكتب لنا

اعداد سابقة

العدد 46

الصفحة الرئيسية