أعمال الرذيلة

في هذا العدد ربما تكون الأرقام المنشورة غير متعارفة أو فيها نوع من عدم الأهمية للبعض، ولكن الذي يدقق فيها سيخرج باستنتاجات وحقائق غريبة تكشف له العديد من صفحات الوضع الحالي والمستقبل الغامض الذي ينتظر بعض هذه الدول، وخصوصاً إذا عرفنا أن بعض هذه الأرقام غير الطبيعية جاءت نتيجة مخطط استعماري مركز لتدمير اقتصاديات الدول الناهضة وإفساد أخلاقياتها بشتى الأساليب وبمختلف الصور وهذه نتيجتها:

* 70 ألف طفل يعمل في الدعارة في الفلبين.

* 800 ألف طفل يعمل في الدعارة في تايلاند.

* 1,5 من مجموع النساء في إندونيسيا وماليزيا والفلبين وتايلاند منغمسات في أعمال الدعارة.

* 300 ألف امرأة داعرة في تايلاند.

* 230 ألف امرأة داعرة في إندونيسيا.

* 142 ألف امرأة داعرة في ماليزيا.

* 500 ألف امرأة داعرة في الفلبين.

* 3,6 مليار دولار العائدات المالية لتجارة الجنس في إندونيسيا سنوياً.

* 20 مليار دولار العائدات المالية لتجارة الجنس في تايلاند سنوياً.

* 14 % من إجمالي الناتج المحلي لدول جنوب شرق آسيا يأتي من ممارسة الدعارة.

* 1% نصيب الدعارة في اليابان من إجمالي الناتج المحلي.

* 4000 بيت دعارة في موسكو.

* 000 50 عاهرة في موسكو يعرضن خدماتهن في الشوارع.

* 4 مليارات دولار سنوياً تدر على إسرائيل من صناعة الدعارة والجنس.