شبكة النبأ: قضايا اجتماعية ملف يسلط
الضوء على العلاقات الاجتماعية التي يعيشها عالم اليوم من خلال الاحداث
المتجددة، كما يتم التعرف على تطورات الشخصية الانسانية في خضم هذه
العلاقات المتشابكة مع تطورات العالم الاستهلاكي والاعلامي
والتكنولوجي.
دراسة تجد علاقة بين اسم الشخص ومدى
نجاحه في الحياة
وجدت دراسة أمريكية متخصصة علاقة مباشرة بين اسماء الاشخاص ومدى
النجاح الذي يحققونه في الحياة والأداء التعليمي لهم طوال سنوات
الدراسة.
وقالت الدراسة التي اجراها باحثون بجامعتي كاليفورنيا ويايل ان اسم
الشخص عادة ما يؤثر على سلوكياته والقرارات التي يقوم باتخاذها في
حياته غير انها لم تجد علاقة بين الأسماء ومستوى الأداء الوظيفي.
واستندت الدراسة في نتائجها الى رصد اسماء الطلاب اصحاب التقديرات
الأعلى في عدد من الجامعات الخاصة الأمريكية على مدار 15 عاما وكذا
اداء عدد من الرياضيين اصحاب الأسماء المتنوعة في رياضات مختلفة.
مخ الرجل أكثر تفاعلا مع مزيد من
المال
وكشف مسح بالأشعة على المخ البشري إن "مركز الإحساس بالرضا" في مخ
الرجل يعمل عندما يشعر الرجل بأنه تلقى راتبا أكبر من زميله في العمل.
ووفقا للنظرية الاقتصادية التقليدية فإن العامل المهم الوحيد
بالنسبة للشعور بالرضا عند تلقي أموال هو الحجم الكلي للمكافأة
المالية. لكن الباحثين وجدوا أن المقدار النسبي لحجم ما يجنيه الرجل
يلعب دورا محوريا في عملية الرضا. بحسب CNN.
وفي الدراسة التي أجراها الباحثون على 38 زوجا من المتطوعين الرجال
تم الطلب منهم عمل مهمة بسيطة بشكل مطابق مقابل مبلغ مالي في حال
النجاح.
كانت المهمة تتلخص في الطلب من كل لاعب أن يقدر عدد النقاط التي
تظهر على شاشة الكمبيوتر أمامه. وعندما تكون الإجابة صحيحة تكون
المكافأة المالية ما بين 30 إلى 120 يورو.
وبعد أن انتهت المهمة تم إخبار كل لاعب بمقدار ما حصل عليه زميله
وكيف كانت نتيجته.
وخلال المسح الذي أجراه الباحثون على دورة الدم في أجسام المتنافسين
وجدوا أن ضغط الدم العالي يشير إلى أن الخلايا العصبية في المخ والتي
تتواجد فيما يعرف بمركز "الشعور بالرضا" كانت تعمل بنشاط عندما تكون
الإجابة صحيحة.
لكن الإجابة الخاطئة وبالتالي عدم وجود مكافأة مالية كانت تؤدي إلى
أن كميات الدم المتدفقة إلى مركز "الشعور بالرضا" كانت تقل.
الاصدقاء والمقربون يتماثلون في
تقييمهم للجمال
أظهرت دراسة امريكية متخصصة تقارب معدلات تقييم الاصدقاء والمقربين
وافراد الاسرة الواحدة لمستويات الجمال والجاذبية لدى الأخرين.
وقال الباحث بقسم علم النفس بجامعة هارفارد عضو فريق البحث ريتشارد
راسل لوكالة الأنباء الكويتية أنه "على الرغم من وجود بعض التماثل في
تقييم الغرباء لمستويات الجاذبية لدى الأخرين الا ان الاقارب والاصدقاء
يتماثلون بشكل اكبر في تقييمهم للاخرين".
واضاف ان فريق البحث قام بسؤال 113 شخصا عن تقييمهم لمعدلات
الجاذبية في صور تم عرضها عليهم لاشخاص غرباء علي ان يقوموا بتقييم
مستوى الجاذبية من وجهة نظرهم على مقياس من واحد الى 7 حيث اظهرت
النتائج تماثلا كبيرا في تقييم الاقارب والاخوة والاصدقاء المقربين
والازواج لمستويات الجمال والجاذبية مقارنة بالغرباء.
ومن ناحيته قال رئيس فريق البحث ماثيو برونستاد ان تعرض الاقارب
والاصدقاء المقربين الى رؤية مشتركة للوجوه اثر الاحتكاك اليومي
المشترك لهم يؤثر على مفهومهم للجاذبية والجمال غير انه استبعد في
الوقت ذاته وجود تشابه جيني بين الاخوة يتحكم في تقييمهم للجمال.
عشر سكان اليابان في سن 75 أو أكبر
أصبح عشر سكان اليابان في سن 75 عاما أو أكبر وهو ارتفاع تاريخي
يهدد النمو الاقتصادي طويل الأمد والقدرة على تمويل المعاشات
المتزايدة.
وأظهرت بيانات شهرية لوزارة الشؤون الداخلية أن عدد اليابانيين في
سن 75 أو أكثر أصبح 12.76 مليون في بداية نوفمبر تشرين الثاني ارتفاعا
من 12.21 مليون في نفس الشهر من العام الماضي. أما اجمالي عدد السكان
فظل ثابتا حول 128 مليونا. بحسب رويترز.
وباليابان أعلى نسبة معمرين في العالم بينما معدل الخصوبة -وهو
متوسط عدد الأطفال الذين تنجبهم المرأة في حياتها- ثابت عند 1.32 وهو
أقل بكثير من معدل 2.07 المطلوب للحيلولة دون انخفاض عدد السكان.
ويقول الخبراء ان نسبة المعمرين في اليابان وانخفاض المواليد يعني
أن عدد السكان سينخفض وهو ما يضعف الاقتصاد ويضع على عاتق عدد أقل من
العاملين اعالة أصحاب المعاشات الذين يتزايدون باستمرار.
ورغم اقبال الشركات على توظيف كبار السن والنساء الشابات والمهاجرين
بل والانسان الالي لتعويض نقص العمالة فان احتمال حدوث انخفاض في النمو
الاقتصادي طويل الاجل يبدو لا مفر منه بدون زيادة كبيرة في معدل
الانتاجية.
وأشار تقرير حكومي صدر في يونيو حزيران الى أن عدد المعمرين
باليابان يزيد بمعدل أسرع منه في أي بلد اخر في العالم وأن نسبة من في
سن 65 أو أكبر ستتضاعف إلى 40 في المئة بحلول منتصف القرن.
القلوب المحطمة قد تقتل احيانا
من الممكن ان يموت الانسان جراء قلبه المحطم. هذا ما توضحه الشواهد
العلمية المتنامية. فقد اوضحت دراسة اجريت حديثا ان خطر الوفاة يتزايد
بنسبة خمسة اضعاف في اعقاب فقدان شخص عزيز.
وقالت الباحثة مارجريت ستروب في جامعة يوتريشت في هولندا ان الفجيعة
التي تحدثها خسارة شخص عزيز تلعب دورا رئيسيا كبيرا.
ويقول كبار اطباء القلب ان الاشخاص الذين يخسرون شريكا غالبا يتبنون
عادات غير صحية مثل التدخين وعدم التغذية الصحية.
وفي الواقع فبالنسبة للرجال الذين يفقدون زوجاتهم فان خطر الموت
المتزايد يرتبط على الارجح باستهلاك الكحول وخسارة مظلة الرعاية التي
تمثلها الزوجة الحبيبة التي تعتني بوضعهم الصحي.
وبالنسبة للأرامل فان الصورة غير واضحة لكن الوحدة الشديدة والاسى
النفسي الذي يحدثه الفقدان يمكن ان يلعب دورا كبيرا.
الخبراء يعلمون ان التوتر النفسي يمكن ان يحدث تغيرات فيزيقية في
الجسد- الهرمونات التي تنتج عن الضغوط النفسية يمكن ان تعطل عمليات
الجسم المختلفة.
احدى الدراسات وجدت ان الرجال موضح البحث كانوا اكثر ترجيحا لان
يموتوا بنسبة 21% في اعقاب فقدان زوجاتهم. اما الارامل فتبلغ نسبة
زيادة خطر الموت بسبب فقدان ازواجهم 17 %.
ويزداد الخطر ارتفاعا في الاسابيع المبكرة التي تلي فقدان شريك
الحياة وتنخفض بمرور الوقت.
وعلى صعيد الانتحار فان الرجال تتضاعف احتمالات قيامهم بالانتحار
عقب وفاة الزوجة اما الارامل فلا يتعرضن لزيادة خطر الانتحار.
واوضحت دراسة هولندية اجريت عام 2003 ان الاباء والامهات لديهم خطر
مرتفع للانتحار في اعقاب موت طفلهم وهو خطر يزداد كلما كان الطفل اصغر
سنا وهو مرتفع خصوصا في الايام الثلاثين التي تلي الموت.
وقال فريق دكتوررة ستروب " ان النماذج ثابتة تماما لدرجة تمككنا من
التوصل الى نتيجة ان وفاة من يفقدون عزيزا تنسب، في جزء كبير منها، الى
ما نطلق عليه القلب المحطم، او الفجيعة النفسية الناتجة عن الخسارة".
وقال الباحثون ان معظم ردود الفعل غير معقدة ولمعظم الناس
المثكولين، فان العائلة والاصدقاء، والتجمعات الدينية والاجتماعية
وغيرها من جماعات المجتمع يمكن ان تقدم الدعم الضروري.
دراسة حكومية تحذر من خطورة ارتفاع
العنوسة في تونس
حذرت دراسة لمنظمة حكومية تعنى بشؤون الاسرة من خطورة ظاهرة ارتفاع
العنوسة في تونس معتبرة ان ارتفاع هذه الظاهرة لها انعكاسات على
الخصوبة.
وقالت دراسة للديوان التونسي للاسرة والعمران البشري وهي منظمة
حكومية ان مسحا اجري بالتعاون مع منظمة الامم المتحدة كشف ان عزوبة
الاناث في تونس قد بلغت معدلات مرتفعة وباتت تشمل نصف الاناث في
البلاد.وحدد الديوان ان عنوسة النساء تكون في عمر يتراوح بين 25 و34
عاما. واعتبرت الدراسة ان الامر سيسفر حتما عن نتائج سلبية جدا على
مستوى الخصوبة. بحسب رويترز.
واشارت الدراسة الى ان نسبة كبيرة من النساء المتزوجات ممن هن دون
سن الخمسين شارفن على انعدام الخصوبة بسبب تاخر الزواج الى مافوق 30
عاما مما يجعل نسبة الفئات الاكبر سنا والاقل خصوبة من بين النساء
المتزوجات في سن الانجاب تصل الى 41 بالمئة.
مصر تلقي القبض على شاب احتجز
واغتصب خمسة فتية وفتاة
قالت مصادر أمنية ان الشرطة المصرية ألقت القبض على شاب احتجز خمسة
فتية وفتاة واعتدى عليهم جنسيا مرات عديدة وأجبرهم على التسول في
الشوارع خلال العامين الماضيين. بحسب رويترز.
وقالت المصادر ان محمود دنيس الاجنبي (20 عاما) احتجز الفتية
والفتاة الذين تراوحت أعمارهم بين 12 و19 عاما في كوخ قرب الطريق بين
القاهرة ومدينة الفيوم التي تقع جنوب غربي العاصمة.
وأضافت المصادر أن الاجنبي اعترف باجبار الستة على التسول واقتسام
الحصيلة معه والاعتداء عليهم جنسيا بصحبة اثنين من أصدقائه أحيانا.
وسمح الاجنبي لضحاياه بزيارة أسرهم لكنه حذرهم من أنه سيعثر عليهم
وسيعاقبهم ان لم يعودوا.
وبعد احدى الزيارات تتبعت أم أحد الفتية ابنها حتى الكوخ واستدعت
الشرطة التي ألقت القبض على الاجنبي. وحملت الفتاة وتدعى أسماء محمد
السيد ووضعت حملها منذ حوالي أسبوع ثم تركت الطفل أمام بيت أمها.
وأمرت النيابة العامة بحبس الاجنبي أربعة أيام على ذمة التحقيق
بينما ستجرى فحوص طبية للضحايا الستة.
عاملون في مستشفى ياباني يتركون
مريضا أعمى في حديقة
اعترف متحدث باسم مستشفى في اليابان ان عاملين في المستشفى أخذوا
مريضا كفيف البصر الى حديقة وتركوه ثم أجروا اتصالا هاتفيا من مجهول
بالاسعاف لتقله بعيدا.
وقال المتحدث ان العاملين -وهم أربعة من أفراد الاستقبال بالمستشفى
الواقع في مدينة ساكي غرب اليابان- نقلوا الرجل (63 عاما) وهو مريض
بالبول السكري الى منزله ثم تركوه في حديقة قريبة بعد ان رفضت زوجته
السابقة رعايته.
وأضاف قائلا "نأسف بشدة لحدوث ذلك ... نجد صعوبة في ان نفهم لماذا
فعلوا مثل هذا الشيء" موضحا انه لم تصدر لهم تعليمات بترك الرجل.
وأردف المتحدث ان المريض رفض الخروج من المستشفى مع انه كان في حالة
صحية تسمح له بتلقي العلاج من الخارج.واستنكر كين ساكاجوشي مسؤول الصحة
في مدينة ساكي الواقعة. وقال "ما كان ينبغي حدوث ذلك--انه شيء لا يتصور
في الظروف الطبيعية."
شهادات إثبات العذرية تنتشر في
بلجيكا
تنتشر في بلجيكا ظاهرة عمليات ترقيع غشاء البكارة واستخدام شهادات
إثبات البكارة، دون أن يُعرف حجمها بشكل محدد.
فالعيش في مجتمع ذي ثقافة غربية مليئة بأنواع شتى من المغريات
والمثيرات الجنسية قد يوقع الفتيات في علاقات تؤدي إلى ممارسة الجنس.
وقد تستمر هذه العلاقات وتتعدد إلى أن يحين وقت الزواج وعندئذ تحتاج
الفتاة إما لشراء شهادة تثبت بكارتها من طبيب بلجيكي ـ حين يصر أهل
العريس على ذلك ـ أو إلى إجراء عملية ترقيع لغشاء البكارة إن لم يكن
العريس على علم بالأمر. بحسب بي بي سي.
ولئن كان فيلم "سكر بنات" قد عالج هذه الظاهرة في محيطها العربي،
إلا أنها في بلجيكا تنتشر سراً وفي معظم الحالات بين من يتحدرن من أصول
إسلامية من عرب وأتراك وأفارقة، وتعكس الصدام بين رغبة هؤلاء الفتيات
في العيش على الطريقة الغربية وبين تقاليد أسرهن الإسلامية.
وتصف نوران سيسكسليه الطبيبة النفسية بأحد مراكز تنظيم الأسرة في
مقابلة مع إحدى الصحف المحلية حال من ذهبن إليها فتقول: " غالباً ما
يكن تحت ضغط عصبي شديد، ويتملكهن فزع كبير وشعور بارتكاب جريمة، بسبب
التقاليد ـ خصوصاً المسلمات ـ فقد غرر بهن الأصدقاء، وأمهاتهن يعشن في
رعب خوفاً من ألا يتزوجن بعد ذلك أبداً".
ولا يوجد سجل للعمليات الجراحية من هذا النوع إلا ما ذكرته بعض
التقارير الصحفية عن تسجيل 2760 عملية في اثنين فقط من مستشفيات مدينة
بروكسل عام 2004 مقابل 1448 عام 2000.
وتتراوح نفقات العملية بين 1800 و 2500 يورو خارج التأمين الصحي،
بينما تصل إلى 90 يورو في التأمين الصحي، لكن معظم الفتيات لا يرغبن في
استرداد النفقات من التأمين ويفضلن أن تتم العملية في سرية تامة، وإن
ارتفعت تكلفتها.
وتقول الدكتورة جولي بلوم إخصائية أمراض النساء بمستشفى سان بيير في
بروكسل في مقابلة مع صحيفة "لوسوار" : "إن العمليات من هذا النوع أمر
متكرر بكثرة ويحتاج إلى ثقة وسرية تامة". وتضيف: "إننا ضد المبدأ لكن
ما يهمنا هو حماية المرأة ومصالحها".
ولكل طبيب طريقته في إجراء العملية فمنهم من يفضل إجراءها ليلة "
الدخلة "، ومنهم خبراء شرحوا في مقابلات صحفية" أنها خياطة بسيطة تجرى
في مدة بين ثلاثة وسبعة أيام قبل ليلة العرس، تدمي الفتاة بعدها عند
أول احتكاك، وتنقذ شرفها وشرف العائلة".
أما شهادات إثبات البكارة فلا يعرف عددها، وهي أسهل لا سيما إذا كان
العريس والعروس على علم باختفاء البكارة، أو كان العريس ممن لا يهمهم
هذا الأمر لكن أهله هم الذين يطلبون ذلك.
وعندئذ تشتري الفتاة الشهادة من طبيب بلجيكي حتى لا يساور أهل
العريس شك في التآمر إذا كان الطبيب من أصل غير بلجيكي، كما أن الأطباء
المسلمين قد يرفضون إعطاء هذه الشهادة.
ويقول خبراء القانون إن هذه الشهادة ليست لها قيمة قانونية ولا
صلاحية طبية مفتوحة، كما أن القانون ومواثيق الأخلاق الطبية لم تذكر
شيئاً عنها، فهي فقط مجرد جواز سفر يعبر به العريس والعروس حدود
التقاليد إلى بر الأمان إرضاء للعائلة.
ويجمع الأطباء على أن المشكلة ناتجة عن الصدام بين نمط الحياة
الغربية والتقاليد ـ لا سيما الإسلامية ـ لكنهم مع ذلك يواصلون إصدار
الشهادات وإجراء العمليات لاعتبارات أخرى، لأن البكارة ليست مشكلة في
أوروبا.
شفاء الملك يرفع مؤشر سعادة
التايلانديين
أفادت نتائج استطلاع للراي بان "مؤشر السعادة" في تايلاند صعد في
أكتوبر تشرين الاول لاعلى مستوى له منذ الانقلاب العسكري قبل أكثر من
عام معززا بتعافي الملك بوميبون ادولياديج من مرض ألم به.
وذكر التقرير الذي اجرته جامعة في بانكوك ان مؤشر السعادة ارتفع الى
6.90 نقطة في اكتوبر تشرين الاول صعودا من 5.94 في سبتمبر ايلول وهو
أعلى معدل له منذ الانقلاب السلمي عام 2006 ضد رئيس الوزراء تاكسين
شيناواترا.وهذا المؤشر مؤلف من عشر نقاط يرمز اقصاها الى السعادة
المطلقة.
وذكر التقرير "شعب تايلاند سعيد لرؤية الملك في صحة جيدة" في اشارة
للملك البالغ من العمر 79 عاما والذي غادر احد مستشفيات بانكوك في وقت
سابق من الشهر الحالي بعد علاج من جلطة استغرق ثلاثة أسابيع.
وأدخل الملك الذي تزين صوره المباني العامة وجميع منازل تايلاند
تقريبا المستشفى يوم 13 اكتوبر تشرين الاول ووقع اكثر من مليون
تايلاندي في سجل للزيارات متمنين له الشفاء العاجل. بحسب رويترز.
وأظهر التقرير الذي شمل أكثر من 4800 شخص ينتمون لاحدى وعشرين
مقاطعة من مقاطعات البلاد البالغ عددها 76 ان العديد من الاشخاص ضاقوا
ذرعا بالسياسة بعد مايقرب من عامين من حالة عدم الاستقرار التي لايلوح
في الافق مايشير لقرب انتهائها.
شبان تونسيون يطاردون حلم الشهرة
عبر برنامج ستار اكاديمي
توافد آلاف من الشبان التونسيين على مقر اجراء اختبارات برنامج ستار
اكاديمي اللبناني طيلة الاسبوع الجاري بالعاصمة تونس.
واصطف المشاركون في صفوف طويلة امام فندق في انتظار حصولهم على
ارقام للمشاركة قد تكون هي الارقام الاسعد حظا بالنسبة لهم على حد
تعبير مشارك يدعي عماد. وينتقي منظمو البرنامج التلفزيوني عددا محدودا
من الاصوات والوجوه المتميزة.
وفي البرنامج تعيش مجموعة من المغنين الشبان من مختلف انحاء العالم
العربي في منزل واحد معا ويتم تصوير مجريات حياتهم يوميا في الوقت الذي
يتنافسون فيه للحصول على عقود لتسجيل اغانيهم.
ومنذ بدأ فريق برنامج ستار اكاديمي الذي تبثه قناة (ال.بي.سي)
اللبنانية الاختبارات غزا الاف الشبان الذي جاؤوا من العاصمة وخارجها
مقر الفندق حيث تجري الاختبارات متحملين برودة الاحوال الجوية التي
ميزت مطلع الاسبوع. بحسب رويترز.
وتعالت اصوات العديد من الشبان بالغناء في انتظار مثولهم امام لجنة
الاختبارات عساهم يحققون امانيهم واماني عائلاتهم في اختطاف اضواء
الشهرة.
وفي حين كان مشاركون واثقون من امكانية نجاحهم في الفوز بمقعد في
المرحلة النهائية كانت بعض الوجوه يعلوها الشحوب والقلق خوفا من خيبة
الامل.
ويقول سيف الدين بن معزة وهو طالب بالمرحلة الثانوية "ثقتي في
امكانياتي الصوتية كبيرة لكني اعرف ان هذا النوع من البرامج يتطلب
كثيرا من الحظ والقليل من الموهبة".
وجاءت (هاجر) وهي تلميذة تستعد لاجتياز امتحان البكالوريا هذا العام
للمشاركة في البرنامج من دون علم عائلتها التي تعارض فكرة المشاركة في
البرنامج.
وقالت هاجر "اضطرت للقيام باكرا وجئت هنا دون علم عائلتي التي تعارض
فكرة المشاركة لكن رغبتي وحلمي بالشهرة جعلاني اتحدى الجميع واتحمل تعب
الوقوف لاكثر من اربع ساعات".
فرنسيان يقرران الزواج في الـ96
والـ88 من العمر
عقد طاه سابق على سفن تجارية في الـ96 من العمر قرانه في كليرمون
فيران وسط فرنسا على صاحبة محل حلويات في الـ88 من العمر.
وخلال الحفل سأل معاون رئيس البلدية ايف لوكورا "لويز مارغريت
ايميلي جانين هل تقبلين موريس لوكوك زوجا لك؟" فاجابت بصوت خافت "نعم".
واجاب لوكوك ب"نعم" على هذا السؤال بصوت عال وسط تصفيق اصدقاء الزوجين.
بحسب فرانس برس.
ويقيم لوكوك وجانين في كليرمون فيران منذ 35 عاما ومارغريت ارملة
ولها ابن في ال64 من العمر اما موريس فهو اعزب.
وقال العريس لوكالة فرانس برس "انني اقوم بهذا الحفل من اجلها. كان
علي القيام بذلك منذ زمن بعيد. آمل في ان تكون مسرورة". من جهتها قالت
مارغريت "انني في غاية السعادة".
البرتغاليون لا يثقون في الساسة
المبتسمين
قال باحثون انه كلما كان السياسيون أكثر ابتساما كلما زادت عدم ثقة
الناس فيهم مشيرين الي أن 80 في المئة من البرتغاليين يعتقدون ان
الساسة يتصنعون ابتساماتهم.
وقال الباحث اريكو كاسترو لرويترز ان هذه الدراسة يمكن ان تطبق على
الناس في انحاء العالم لكنه امتنع عن التعليق على الاثر المحدد
لابتسامات السياسيين على الناس.
وأظهرت الدراسة التي شملت 2610 برتغاليين تتراوح اعمارهم بين 18
و70عاما أن هناك شعورا عاما بعدم الارتياح بين كل الفئات العمرية تجاه
السياسيين الذين دائما ما يظهرون وهم يبتسمون. |