العالم في أقوالهم: الانسحاب الأمريكي وجدلية الدرع الصاروخي

 شبكة النبأ:

* بعون الله ضغطت أيدي أطفال لبنان وفلسطين زر العد التنازلي لتدمير النظام الصهيوني.. ان شاء الله سنشهد تدمير هذا النظام في المستقبل القريب.. اذا ارتكبتم خطأ وقمتم بشن حرب أخرى ضد الشعب اللبناني الذي يتعرض للقمع فان الغضب العارم لشعوب المنطقة في هذه المرة سيقتلع جذوركم العفنة من المنطقة.

الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد 

* اذا امتدت القدرات النووية الاميركية الى الاراضي الاوروبية فعلينا تحديد اهداف جديدة في اوروبا.. على قادتنا العسكريين تحديد هذه الاهداف وكذلك الاختيار بين الصواريخ الباليستية والصواريخ العابرة للقارات.. يقولون لنا ان هذه المنظومة الدفاعية هي للتصدي للصواريخ الايرانية لكن ايران لا تملك صواريخ بهذا المدى. وبالتالي من الواضح ان يثير هذا المشروع قلقنا نحن الروس.

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين 

* مزاعم المسؤولين الأمريكيين بنصب نظام مضاد للصواريخ في أوروبا بهدف مواجهة الصواريخ الإيرانية وحماية أوروبا من إيران نكتة العام.. إضافة إلى ذلك أوروبا هي أكبر شريك تجاري لنا، فأين هو المنطق وراء إمكانية قيامنا بشيء كهذا..

أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي لاريجاني 

* حاول الأمريكيون قتلي من قبل لكنهم اخفقوا..ومن المؤكد أنهم ما زالوا يريدون تصفيتي ويسعون الى اغتيالي.. أنا عراقي ومسلم وحر يرفض جميع أشكال الاحتلال ويريد مساعدة الشعب العراقي وهذا كل شيء يكرهه الأمريكيون.. لا يوجد أي شيء نتباحث حوله لأن الأمريكيين محتلون ولصوص ويتعين عليهم تحديد جدول زمني لمغادرة هذا البلد وعلينا أن نعرف متى يفعلون ذلك.. نحن نقاتل عدواً أقوى منا لكننا على صواب، وحتى ولو أن ذلك يعني موتنا، فاننا لن نقف متفرجين ونعاني من هذا الاحتلال لأن الاسلام يحثنا على الموت بكرامة بدل أن نعيش أذلاء.. أن حزب الله وجيش المهدي وجهان لعملة واحدة ويقفان في خندق واحد ضد قوات الشيطان.

السيد مقتدى الصدر في مقابلة مع صحيفة اندبندانت أون صندي 

* هل تظنون أن الامة الايرانية ستستجدي لتصل إلى حقوقها النووية حتى تقبل القوى المستأسدة بذلك... لا هذه ليست روح أمة حرة مستقلة.

اية الله علي خامنئي 

* لكنني لست رئيس الولايات المتحدة حتى اقرر متى على القوات الاميركية ان تنسحب.. ان تسحب القوات قبل ان تنجح فهذا سيكون برأيي ضد المصلحة الوطنية للولايات المتحدة وللشعب العراقي.. ان عددا كبيرا من العراقيين  يريدون بعد انتهاء الارهاب رؤية بعض القواعد العسكرية الاميركية في عدد من انحاء العراق لحماية سيادة العراق واستقلاله من التدخلات الخارجية".

الرئيس العراقي جلال طالباني 

* في اطار عملية المصالحة السياسية يمكن للعفو ان يكون مهما جدا.. يمكنه ان يكون مهما ايضا في هذا الاطار الخاص الذي نسعى فيه الى ابعاد القدر الاكبر من الاشخاص عن النزاع  ضدنا من اجل ان نكافح معا عدوا مشتركا هو القاعدة.. في مسألة الاشخاص الذين لوثوا ايديهم بالدم الاميركي انه امر علينا ان ندرسه بكثير من العناية.

السفير الاميركي في العراق ريان كروكر 

* ان غالبية واسعة من المجموعات في العراق مستعدة للمصالحة مع الاميركيين.. ان اتصالات غير رسمية مع المتمردين موجودة "على كل مستويات القيادة.

نائب قائد القوات الاميركية في العراق الجنرال ريموند اودييرنو 

* كنت اظن انها عملية ستستمر ساعات قليلة فقط وتنتهي ليلا وعلى ابعد تقدير ظهر اليوم التالي.. كنت اعتبر ان على اسرائيل القيام بهذه الضربة لتعبئة المجتمع الدولي.. عندما بدأت الكلام كان رئيس الوزراء يتحدث الى قائد الاركان او شخص اخر فتوقفت حتى يتنبه الي، فرد علي رئيس الوزراء قائلا اني اسمع كل كلمة وكل ذبذبة.

وزيرة الخارجية الاسرائيلية ليفني  

* ان الفلسطينيين مسؤولون عن مصيرهم  ان المشاكل الكبيرة التي يتسبب بها السياج الامني (الجدار العازل) هي نتيجة الانتفاضة الثانية وتفجير الحافلات في اسرائيل على يد انتحاريين فلسطينيين اتوا من الضفة الغربية.. يحق لكل دولة حماية مواطنيها وتم تشييد السياج الامني لمنع هذه الاعتداءات التي توقفت عمليا منذ وجوده.

نائب رئيس الوزراء الاسرائيلي شيمون بيريز  

* ان المخاوف الاسرائيلية المشروعة بشان الامن وواجب الحكومة احترام شعبها  لا تبرر الانتهاكات الفاضحة للقوانين الدولية مثل بناء الجدار في الضفة الغربية على اراض فلسطينية.

التقرير الاخير لمنظمة العفو الدولية 

* شكل كرزاي للاسف حكومة أحادية نتجت عنها الازمة الحالية في البلاد.. وشكل حكومة ضعيفة بلا برنامج... اذا غادر الاجانب أفغانستان اليوم... فسوف نرى كم عدد ايام صمود جيش كرزاي الوطني..

محمد قاسم فهيم مستشار أمني كبير للرئيس الافغاني حامد كرزاي

شبكة النبأ المعلوماتية- الثلاثاء 5 حزيران/2007 -17/جمادي الأول/1428