الهواتف الذكية... ثورة تقنية تواكبها حرب تنافسية

 

شبكة النبأ: في كل يوم تزداد حدة المنافسة وتتسع حرب السيطرة بين الشركات المتخصصة في مجال صناعة الهواتف الذكية وذلك من خلال طرح تقنيات جديدة ومتطورة هذا بالإضافة إلى ميزات الشكل والجمال والخفة والرشاقة وغيرها من الامور الاخرى التي تهدف الى استقطاب اعداد جديدة من المستهلكين وعشاق هذه التقنية الفريدة، خصوصا وان الهواتف الذكية اصبحت ضرورة مهمة لا يمكن الاستغناء عنها، وبحسب بعض المتخصصين فقد أصبحت عملية اختيار الهاتف الذكي تعتمد على جملة من الامور منها المواصفات والميزات التي تتعلق، بحجم الذاكرة وسرعة المعالج أو التقنيات اللاسلكية العديدة يضاف الى ذلك الشكل الخارجي ونحافته ووزن الجهاز وحتى ما يأتي به من ألوان مختلفة. وفي هذا الشأن كشفت شركة "إتش تي سي" النقاب عن النسخة المصغرة من أحدث هواتفها الذكية "إتش تي سي ون" HTC One، ليحمل الهاتف الجديد اسم "إتش تي سي ون ميني" HTC One Mini.

ويتوفر الهاتف الجديد باللونين الأسود والفضي، ويأتي بنفس الهيكل الخارجي المصنوع منه أخوه الأكبر، أي أنه يأتي بهكيل من الألمنيوم، كما حافظ الجهاز في شكله وتصميمه على مكبرات الصوت التي تأتي بواجهة الهاتف وتدعم تقنية HTC Boom Sound. ومن الواضح أن الفرق الأكبر بين الهاتفين هو الحجم، حيث تم اعتماد شاشة من نوع S-LCD3 وقياس 4.3 بوصة في الهاتف الجديد، مقارنة بـ 4.7 بوصة يوفرها "إتش تي سي ون"، كما أنه هناك فارق ملحوظ في الدقة، فبالمقارنة مع دقة 1080p يوفرها الأخير، يأتي "إتش تي سي ون ميني" بدقة 720p، كما يأتي الهاتف بكاميرا خلفية دقتها 4 ميغابكسل، وأخرى أمامية بدقة 1.6 ميغابكسل.

وبالنسبة للمواصفات الداخلية، يتمتع الهاتف الجديد بمعالج ثنائي النوى بتردد 1.4 جيجاهرتز ومن نوع Snapdragon 400 (الهاتف الأكبر يأتي بمعالج رباعي النوى)، كما يتمتع الجهاز بذاكرة عشوائية بسعة 1 جيجابايت، وسعة 16 جيجابايت من ذاكرة التخزين الداخلية، أما من الناحية البرمجية، فيعمل النظام بالنسخة الأحدث 4.2.2 (جيلي بين) من نظام التشغيل "أندرويد"، وواجهة Sense 5.

وبحسب أحد الناطقين باسم الشركة التايوانية، فقد تم التخلي في الهاتف الجديد عن ميزة الاتصال قريب المدى NFC، وذلك يعود لعدم تمكنها من تضمين الشريحة الخاصة بهذه التقنية ضمن هيكل الهاتف، ولكن بالمقابل، ما زال هاتف "إتش تي سي ون ميني" يدعم الاتصال بالإنترنت بتقنيتي الجيل الثالث والرابع 3G/4G. ووفقًا لـ "إتش تي سي"، سيتوفر الهاتف الجديد مبدئيًا في المملكة المتحدة وألمانيا خلال الاشهر المقبلة، ثم في باقي أوروبا، لتقوم الشركة بطرحه تدريجيًا في باقي الأسواق العالمية، هذا ولم تحدد الشركة سعرًا لـ "إتش تي سي ون ميني" الجديد.

الى جانب ذلك تعتزم شركة "إتش تي سي" التايوانية إطلاق نسخة من هاتفها الذكي الجديد "Butterfly S" بشريحتي اتصال، ليكون واحداً من أولى الهواتف الذكية عالية المواصفات يزود بتلك الميزة. وكانت "إتش تي سي" كشفت عن الهاتف "Butterfly S" كنسخة مطورة من الهاتف "Butterfly" حيث يحمل الهاتف معالج أقوى وأسرع وذاكرة تخزين عشوائية أكبر. وكشف حساب "leakschina على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، أن الشركة التايوانية تجهز لإطلاق النسخة ذات "شريحتي الاتصال" بنفس مواصفات الهاتف "Butterfly S"على أن تعمل بالإصدار 4.2.2 من نظام التشغيل "أندرويد".

وينتظر أن يملك الهاتف الجديد شاشة ذات قياس 5 بوصة وبدقة وضوح تبلغ 1080×1920 بكسل، ومعالج رباعي النواة بسرعة 1.9 جيجاهرتز وذاكرة تخزين عشوائي تبلغ 2 جيجابايت. ويتوقع أن تدعم "إتش تي سي" الهاتف، والذي أعطته الشركة الاسم الرمزي HTC 9060، بتقنية الكاميرا "Ultra Pixel" الجديدة الخاصة بها، والتي أطلقتها للمرة الأولى مع الهاتف "One". ولم يوضح الحساب أي معلومات حول موعد طرح الهاتف في الأسواق العالمية، مكتفياً بتسريب صورة للهاتف تشير إلى حصوله على نفس تصميم الهاتف "Butterfly S" وأن "إتش تي سي" ستطلقه "قريباً جداً" في الأسواق.

من جانب اخر نشر حساب evleaks على تويتر، المتخصص بنشر التسريبات المتعلقة بالهواتف الذكية، صورة لهاتف "موتو إكس" Moto X باللون الأبيض، وذلك بعد أن قام نفس الحساب بنشر صورة للهاتف الذي لم يتم الكشف رسميًا عنه بعد باللون الأسود. ويعد هاتف "موتو إكس" أول نتاج صفقة استحواذ "جوجل" على "موتورولا موبيليتي" في 2012، وهو الهاتف الذي ينتظر أن يكون قابلاً للتخصيص حسب رغبة المستخدم، وتشير التسريبات إلى أن هاتف "موتو إكس" المرتقب سيأتي بشاشة من قياس 4.7 بوصة تعمل بدقة 720×1184 بيكسل.

وينتظر أن يضم الهاتف معالج ثنائي النواة بسرعة 1.7 جيجاهرتز من "كوالكوم"، فيما سيزود بمعالج رسوميات من نوع Adreno 320. وتضيف التسريبات أن الكاميرا الخلفية التي سيملكها الهاتف ستكون بدقة 10.5 ميجابكسل، على أن تكون الكاميرا الأمامية بدقة 2.1 ميجابكسل. وتعتزم "جوجل" و"موتورولا" تزويد الهاتف "موتو إكس" بذاكرة تخزين داخلية سعة 16 جيجابايت، أما ذاكرة التخزين العشوائي فستتوافر بسعة 2 جيجابايت، ولم تؤكد "جوجل" أو "موتورولا" صحة تلك التسريبات حيث لازالت الشركتان تتكتمان على مواصفات الهاتف التقنية بشكل كبير..

الى جانب ذلك كشفت شركة "زد تي إي" ZTE الصينية عن هاتفها الجديد ZTE Geek U988S، والذي يُعتبر أول هاتف في العالم بمعالج "تيجرا 4" رباعي النواة من شركة إنفيديا. ويعمل معالج الهاتف بتردد 1.8 جيجاهرتز ويحمل 2 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي RAM، كما يقدم شاشة بقياس 5 إنش من نوع "إل سي دي" بدقة 1080×1920 بيكسل بالإضافة إلى كاميرتين: أمامية بدقة 2 ميجابيكسل، وخلفية بدقة 8 ميجابيكسل.

يدعم الجهاز حاليًا الشبكة الخاصة بشركة China Mobile وهو مخصص للسوق الصينية، ولم تكشف "زد تي إي" عن أية معلومات حول توفر الهاتف في الأسواق العالمية. ويُذكر أن "إنفيديا" كانت قد كشفت عن معالج "تيجرا 4" في يناير الماضي، وقالت أن معالجها يُعد واحدًا من أقوى معالجات الهواتف الذكية في الأسواق حيث يحمل أربع شرائح مبنية على معمارية “كورتكس إيه 15" ويقدم قوة معالجة أسرع بـ 2.6 مرة مقارنةً بالجيل السابق، كما يتمتع بمعالج رسومي يحمل 72 نواة يقدم قدرة رسومية عالية وتجربة أكثر واقعية بالنسبة للألعاب ودعمًا للشاشات ذات الدقة الفائقة، وهو أعلى أداءًا من الناحية الرسومية بـ 6 مرات من معالج "تيجرا 3".

نسخة تجريبية

على صعيد متصل كشفت تقارير اخبارية أن شركة "إتش بي" انتهت من صنع النسخة التجريبية الأولى من هاتفها الذكي الأول بنظام أندرويد. وتعتزم شركة "إتش بي" إطلاق إسم "Brave" أي "الشجاع" على هاتفها الذكي الجديد، وذلك حسب تقرير نشره موقع PhoneArena الذي سرب صوراً من الهاتف زعم أنها للنسخة الأولى التي أنتجتها الشركة مؤخراً.

وزعم التقرير أن الهاتف HP Brave سوف يملك شاشة بقياس 4.5 بوصة ذات درجة وضوح تبلغ 900×1600 بكسل، أي ذات دقة أقل من دقة Full HD التي تتميز بها أغلب هواتف "الفئة العليا" المصنوعة هذا العام. وأضاف أن الهاتف يعمل بمعالج "كوالكم" رباعي النواة الجديد Snapdragon 800″ والذي تصل سرعته إلى 2 غيغاهرتز، بالإضافة إلى معالج رسوميات من نوع Adreno 330، وذاكرة تخزين عشوائية سعة 2 غيغابايت.

وأوضح التقرير أن الهاتف سيضم كاميرا خلفية بدقة 14.5 ميغابكسل وأخرى أمامية بدقة 2 ميغابكسل، وأن النسخة التجريبية تعمل بنظام أندرويد 4.2 فيما يرجح أن يتم إطلاقة بالإصدار رقم 4.3 من نظام التشغيل الذي تطوره "أندرويد". ولم يكشف التقرير عن أي معلومات حول موعد إطلاق الهاتف، إلا أن تقارير سابقة أشارت إلى قرب موعد كشف الشركة الأمريكية عن أولى هواتفها بنظام "أندرويد".

وكان "يام سو ين"، مدير قسم الحواسب الشخصية واللوحية لدى "إتش بي" آسيا والمحيط الهادي، أكد أن شركته لم تتأخر بعد على دخول سوق الهواتف الذكية وأن لديها أفكاراً لجذب المستخدمين إلى هواتفها حين طرحها في الأسواق. الجدير بالذكر أن "سو ين" أوضح أن هاتف "إتش بي" الأول بنظام “أندرويد” سيملك "تجربة استخدام مختلفة" إلا أن المعلومات الموضحة حول الهاتف الجديد لم تكشف عن المميز فيه عن بقية الهواتف الذكية العاملة بنفس النظام والمتاحة في الأسواق حالياً.

نوكيا و سامسونغ

على صعيد متصل تعتزم شركة "نوكيا" خلال الأسابيع المقبلة إطلاق هاتف "لوميا 625" الذي يتميز بشاشة قياسها 4.7 بوصة ويدعم الاتصال بشبكات "LTE"، حسب ما أكدت مصادر مقربة من شركة "نوكيا" لموقع "The Verge". ومن جهته نشر موقع "TENNA" الصيني صوراً مسربة قال إنها تخص هاتف نوكيا المحمول الجديد "لوميا 625"، والذي يحمل الاسم الرمزي "Max"، ويُعتقد أن يتم طرحة قريباً للبيع في السوق الصيني بألوان متعددة وبسعر يعادل 325 دولار أمريكي، حسب ما أشار الموقع.

ويأتي هاتف "لوميا 625" بشاشة قياسها 4.7 بوصة، وبدقة عرض منخفضة 800×480 بيكسل، وبمعالج ثنائي النواة يعمل بتردد 1.2 جيجاهرتز، وبذاكرة ولوج عشوائي حجمها 512 ميغابايت، وبكاميرا دقتها 5 ميغا بيكسل، كما يظهر في الصور المسربة وجود ضوء من نوع "ليد" بجوار الكاميرا بغرض المساعدة على التركيز. ويُعتبر هاتف نوكيا الجديد جزء من خطة الشركة في ترويج هواتف منخفضة التكلفة تعمل بنظام تشغيل “ويندوز فون”.

ويُذكر أن شركة "نوكيا" كانت قد كشفت في وقت سابق عن هاتف "لوميا 1020" والذي يُعد أول هاتف يملك كاميرا بدقة 41 ميجابكسل بين الهواتف العاملة بنظام "ويندوز فون"، والذي قالت الشركة أنها ستطلقه في الولايات المتحدة الامريكية أولاً وذلك قبل أن تطلقه في بقية الأسواق العالمية قبل نهاية الربع الحالي من العام، في حين لا تتوفر أي معلومات عن الفترة التي سيتم فيها إطلاق هاتف "لوميا 625" في سوق الولايات المتحدة الأمريكية.

من جهة اخرى اقتربت شركة سامسونغ من التوقيع على صفقة لبيع اجهزة الهاتف المحمول من نوع غلاكسي لمكتب التحقيقات الفيدرالي الاميركي (اف بي أي) وذلك بحسب ما ذكرت مصادر مطلعة على الصفقة. وستمثل هذه الصفقة تعزيزا لسامسونغ التي تسعى على نحو متزايد الى توفير احتياجات الوكالات الحكومية الاميركية وهو امر تهيمن عليه منذ فترة طويلة شركة بلاكبيري الكندية لصناعة الهواتف الذكية.

ويستخدم مكتب التحقيقات الفيدرالي حاليا في شكل اساسي اجهزة بلاكبيري. ولم يعرف بعد اذا كان مكتب التحقيقات، الذي يعمل به اكثر من 35 الف موظف، يعتزم تغيير بلاكبيري بغلاكسي او اذا كان سيستخدم تقنيات الشركتين. وامتنعت متحدثة باسم مكتب التحقيقات الفيدرالي عن التعليق على هذه المسألة، وقالت ان اختيار الهواتف الذكية الجديدة لمكتب التحقيقات جزء من عملية حيازة نشطة وان اي مناقشات حالية هي من اختصاص الحكومة. بحسب رويترز.

في السياق ذاته كشفت شركة "سامسونغ" اليوم عن معالجها الجديد Exynos 5 Octa 5420، والذي يُعد النسخة الجديدة والمُحسنة من معالج Exynos 5410 ثماني النواة. يُحافظ المعالج الجديد على تقنية BIG.little التي تتيح تشغيل معالجين كل منهما رباعي النواة ضمن شريحة واحدة، لكن مع تحسينات على السرعة وعلى المعالج الرسومي. وتم في المعالج الجديد رفع تردد شريحتي A15 و A7 اللّتين يتألف منهما المعالج، حيث تم رفع تردد شريحة A15 وهي الشريحة الأقوى من 1.6 إلى 1.8 غيغاهرتز في المعالج الجديد، في حين تم رفع تردد شريحة A7 الأضعف لكن الأكثر توفيرًا في الطاقة من 1.2 إلى 1.3 غيغاهرتز. وبحسب الشركة فإن هذا يزيد من أداء المعالج بحوالي 20 بالمئة مقارنةً بالطراز السابق.

وقالت الشركة بأن الفارق الأكبر ما بين الطراز السابق والطراز الجديد هو المعالج الرسومي الذي يتمتع به الأخير، حيث انتقلت سامسونغ من المعالج الرسومي PowerVR SGX544MP3 إلى Mali T628 MP6، ويقدم المعالج الرسومي الجديد ضعفي قوة المعالجة الرسومية ويدعم بشكل كامل تقنيات مثل OpenGL ES 3.0 و Open CL 1.1 مما يحسن من الأداء الرسومي وأداء تشغيل الفيديو عالي التحديد. كما يقدم معالج Exynos 5420 عرض حزمة أكبر للذاكرة بحجم 14.9 غيغابايت في الثانية مع قناة ذاكرة مزدوجة من نوع LPDDR3 بتردد 933 غيغاهرتز، مما لا يتيح معالجة أسرع للبيانات فحسب بل دعم بث محتوى الفيديو عالي التحديد لاسلكيًا إلى أجهزة العرض الخارجية بشكل أفضل. وقالت سامسونغ أنها بدأت بالفعل إرسال نماذج من معالجها الجديد لشركات الهواتف وستبدأ بإنتاجه على نطاق واسع في شهر آب (أغسطس) المقبل، مما يعني أنه قد يصل إلى الهواتف الجديدة القادمة أواخر العام الحالي.

قرصي تخزين لاسلكي

من جانب اخر أطلقت شركة "سانديسك" SanDisk المتخصصة في حلول التخزين أقراص تخزين لاسلكية مناسبة للعمل مع الأجهزة الذكية سواء الحواسب اللوحية أو الهواتف الذكية. وتوفر تلك الأجهزة حلولاً لتخزين البيانات على وسيط تخزين خارجي للأجهزة الذكية التي لا تحمل منفذ لبطاقة ذاكرة إضافية، كما تدعم تشغيل المواد المخزنة عليها دون الحاجة إلى وجود نسخة منها على ذاكرة جهاز المستخدم. ويتصل قرصي التخزين Wireless Flash Drive و Wireless Media Drive لاسلكيا مع الأجهزة الذكية عبر موجات "الواي فاي" ودون الحاجة لوجود اتصال بالإنترنت.

ويضم جهاز Wireless Flash Drive بطارية تدوم لمدة 4 ساعات من نقل البيانات لاسلكيا، ومنفذ قراءة بطاقة ذاكرة من نوع "ميكرو إس دي"، ويستطيع الاتصال بثمانية أجهزة في وقت واحد، كما يدعم معيار تأمين الشبكات اللاسلكية WPA2. ويتوافر الجهاز، الذي يأخذ شكل وسائط تخزين "USB Flash"، في نسختين الأولى بسعة تخزين قدرها 16 جيجابايت وتتكلف 50 دولار أمريكي، والأخرى بسعة تخزين قدرها 32 جيجابايت وتتكلف 60 دولار أمريكي.

وفي المقابل، يملك قرص التخزين الثاني Wireless Media Drive سعة تخزين قدرها 32 جيجابايت وسيتاح بسعر 80 دولار أمريكي، ويضم قارئ لبطاقات الذاكرة من نوعي SDHC/SDXC، وبطارية تدوم حتى 8 ساعات، وهو مناسب لتخزين الأفلام ذات الدقة العالية. ويدعم قرصي التخزين العمل مع هواتف "آيفون" وحواسب "آيباد" و"كيندل فاير" اللوحية بالإضافة إلى جهاز "آيبود تاتش" وجميع الأجهزة التي تعمل بنظام "أندرويد"، كما توفر الشركة تطبيقات لتسهيل عملية نقل البيانات عبر وسائط التخزين تلك.

شبكة النبأ المعلوماتية- الأربعاء 31/تموز/2013 - 22/رمضان/1434

 

© جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة النبأ للثقافة والإعلام 1419-1433هـ  /  1999- 2013م