جوجل.. معجزة العصر الالكترونية

طريقة جديدة لتقديم الأخبار ومحرك بحث خيالي السرعة

اعداد: صباح جاسم

 

شبكة النبأ: فيما كشفت غوغل وصحيفتا واشنطن بوست ونيويورك تايمز عن طريقة جديدة لتقديم الانباء مباشرة على الانترنت يتم اختبارها حاليا واطلق عليها اسم ليفينغ ستوريز، توصّلَ محرك البحث العملاق لاتفاقية جديدة أكثر تقييداً مع دور النشر الأمريكية لنشر ملايين الكتب الإلكترونية على الإنترنت.

وفي غضون ذلك كشفت شركة غوغل، عن خدمة جديدة ستباشر في توفيرها، تتمثل في إتاحة الفرصة أمام المستخدمين بتفعيل ميزة البحث بالصورة، بعد تطوير نظام قادر على مسح خصائص الصور وتحديد محتوياتها والعثور على مشاهد مماثلة لها أو معلومات عنها من بين مليارات الصور المخزنة لدى قاعدة بيانات الشركة.

فيما قال المدير التنفيذي لـ غوغل Google ان استقرار العراق من الممكن ان يؤدي الى إتاحة فرص كثيرة لرجال الاعمال في البلد وأن مجال المعلومات يسهم في تغيير الواقع فعلياً في هذا البلد.

طريقة جديدة لتقديم الاخبار

وكشفت غوغل وصحيفتا "واشنطن بوست" و"نيويورك تايمز" عن طريقة جديدة لتقديم الانباء مباشرة على الانترنت يتم اختبارها حاليا واطلق عليها اسم "ليفينغ ستوريز" ستكون اكثر دينامية بالنسبة للقارئ.

واوضح المسؤولان في غوغل نهاسينغ وجوش كوهين على مدونة الشركة الالكترونية ان الهدف "هو اختبار شكل مختلف لتقديم تغطية الانباء على الانترنت". وتشمل "ليفينغ ستوريز" مجموع تغطية الصحيفة لموضوع معين.

وعلى سبيل المثال فان تغطية "نيويورك تايمز" للحرب في افغانستان ستكون متوافرة انطلاقا من صفحة ويب واحدة تقترح روابط الى مقالات وافتتاحيات وصور وفيديو ورسوم بيانية حتى. وتوفر الصفحة ملخصا للاحداث الرئيسية وتسلسلا زمنيا ونبذات وراوبط تؤدي الى الارشيف. ويمكن للمستخدم اختيار طريقة الاطلاع على المقالات اما بحسب درجة اهميتها او بتسلسلها الزمني.

واتى الاعلان عن اختبار هذه الطريقة الجديدة في وقت تتعرض فيه غوغل لانتقادات من اواط الصحافة ولا سيما من رئيس مجموعة "نيوز كورب." روبيرت موردوك الذي يتهم عملاق الانترنت بالاستفادة من محتويات الصحف من دون ان يشاطرها العائدات الاعلانية الناجمة عن استغلال كهذا.

ورد رئيس مجلس ادارة غوغل اريك شميد بالقول ان غوغل تريد "العمل الى جانب اصحاب المؤسسات الصحافية للمساعدة على الوصول الى جمهور اكبر وضمان استمرارية القراء وكسب المزيد من الاموال".

جوجل تفرض قيودا على استخدام المواقع الإعلامية

وأعلنت جوجل أنه أصبح بإمكان ناشري الصحف تحديد عدد التقارير الإخبارية التي بإمكان المتصفح الإلكتروني الاطلاع عليها مجانا عبر المحرك.

ويأتي هذا التنازل بعد اتهام بعض الشركات الإعلامية لجوجل بالاستفادة من الصفحات الإخبارية على الانترنت.

وبموجب برنامج أطلق عليه اسم برنامج أول ضربة المجاني يمكن للناشرين الآن منع الدخول غير المحدود على المواقع الالكترونية التي يمكن الاشتراك فيها.

وسيحال المتصفحون الذي يطلعون أكثر من خمسة مقالات في اليوم إلى صفحات تطالبهم بتسديد الرسوم أو التسجيل.

ويقول جوش كوهين أحد كبار مديري المحرك الالكتروني في السابق كانت كل ضربة من المستخدم على موقع تعتبر مجانية .

أما الآن فقد طورنا البرنامج بحيث أصبح بإمكان الناشرين تحديد الاستخدام بدون تسجيل او اشتراك بحيث لا يتجاوز خمس مرات يوميا .

وكان قطب الإعلام روبرت مردوخ قد اتهم في السابق مؤسسات مثل جوجل بالتكسب من الصحافة عن طريق نشر إعلانات بينما تقوم بتوصيل المستخدمين بالتقارير الصحفية.

وقد اكتشف بعض المستخدمين بأنه من الممكن تفادي دفع رسوم الاشتراك في المواقع الالكترونية للصحف باستحضار المقالات عبر جوجل.

ويقول روري جيلان ـ جونز مراسل التكنولوجيا في بي بي سي إن هذا التنازل يعتبر ضئيلا نسبيا، إلا أن مردوخ قد يراه تدليلا على صواب قراره تحدي جوجل.

مردوخ يحاول إضعاف جوجل

وجاء في مقال بصحيفة الفاينانشال تايمز، من النظرة الأولى يبدو أن جهود روبرت ميردوخ لتغيير اقتصاديات الإنترنت من خلال إيقاف ربط جوجل بالقصص الإخبارية في صحفه، أقرب إلى إجراء لتدمير الذات. وبهذه الكيفية ينظر كثير من المنافسين وخبراء التكنولوجيا إلى المفاوضات التي تجريها نيوز كورب للتوصل إلى صفقة تفضل محرك بحث مايكروسوفت بنج Bing بدلا من جوجل.

لكن من خلال التقصي عن قرب، يتبين أن في مبادرة ميردوخ منطقاً ماكراً لمجموعات الإعلام الأخرى التي تواجه القوة السوقية لجوجل. وربما لا تحقق المبادرة النتيجة التي يرغب فيها، لكنها تشير إلى ضآلة ما سيخسره من عوائد من تجربتها.

وحتى الآن ترك معظم الناشرين، بما فيهم الصحف، قصصهم الإخبارية متاحة بصورة مجانية على شبكة الإنترنت. وكانت استراتيجيتهم هي تعويض العائد المفقود من الاشتراكات الخاصة بالمواد المطبوعة من خلال اكتساب جماهير أوسع على شبكة الإنترنت. والآن، مثلا، تصل صحيفة «الجارديان» شهريا إلى 30 مليون قارئ.

جانب من الاستراتيجية يتمثل في تحقيق مراتب عليا على جوجل، وجامعي الأخبار، حتى يمكن جذب القرّاء إليهم. وهذا ما يمتدحه جيف جارفيس، الأستاذ في جامعة سيتي في نيويورك City University of Newyork، بأنه «اقتصاد الارتباط».

لكن الصحف تواجه حقيقة مؤلمة تتمثل في أنه بينما تعتبر الحركة المتأتية من محركات البحث أمراً قيماً من الناحية التسويقية، فإنها لم تولّد العوائد التي كانت ترجوها الصحف. وتتراجع الإعلانات على شبكة الإنترنت لأن كتلة المحتوى على الشبكة، والمعلنين، لا يكافئون نقرات الربط العشوائية.

ويأتي نحو 23 في المائة من الحركة الواردة إلى «وول ستريت جورنال»، وهي أبرز ممتلكات ميردوخ الإعلامية، من خلال جوجل. ومع ذلك، من المحتمل أنها تجلب ملايين متواضعة من دولارات عائد الإعلان. وبعد أن أدرك ميردوخ هذه الحقيقة المالية، فإنه يأمل أن تعرض مايكروسوفت أكثر من ذلك.

إن معركته جزء من سباق أكبر متعلق بمستقبل الصحف على شبكة الإنترنت. وحتى الآن لم تستطع سوى «وول ستريت جورنال» و«فاينانشيال تايمز» تقاضي أموال من قرائهما على شبكة الإنترنت، على الرغم من أن «نيويورك تايمز» تعيد دراسة هذا الأمر مرة أخرى. وصحيفة «التايمز» هي الجبهة المتقدمة في جهود ميردوخ لتقاضي مثل تلك الأموال.

إن الأخبار بعيدة عن صيغة محتوى الإنترنت الذي يجتذب الناس لاستخدام محركات البحث، ولذلك مايكروسوفت في مركز تفاوضي أقوى من نيوز كورب. ومع ذلك، حتى منافسي ميردوخ يفترض أن يرحبوا بمحاولته إحداث هزة في في الوضع القائم.

وتختم الصحيفة تقريرها بالتاكيد على انه لا يمكن لأحد أن يتوقع شكل المزيج الناتج من عائد الاشتراكات والإعلانات التي سيتمكن الناشرون من اجتذابها، وكم منهم سيستمر في عمله وينجو من هزة التصفية الرقمية. لكن من الواضح أنهم لا يستطيعون الاعتماد على جوجل وحدها من أجل إنقاذهم.

جوجل تسحب 6 مليون كتاب عبر الماسح الضوئي..

وتوصل محرك البحث الإلكتروني العملاق "جوجل" لاتفاقية جديدة أكثر تقييدا مع دور النشر الأمريكية لنشر ملايين الكتب الإلكترونية على الإنترنت. وتقتصر اتفاقية "كتب جوجل" الجديدة ، والتي أبرمت بعد أشهر من المفاوضات ، على الكتب التي سجلت حقوق نشرها في الولايات المتحدة وكندا وبريطانيا وأستراليا.

ويترتب على هذه الاتفاقية أن 95 بالمئة من الكتب المنشورة خارج حدود هذه الدول الناطقة بالانجليزية لن تدخل في خدمة "كتب جوجل".

وانتقدت دور النشر والحكومات الأوروبية هذا الاتفاق الذي يعتبر الأول من نوعه، ووصفوه بأنه يشكل انتهاكا لقوانين حماية الملكية الفكرية لديها.وقالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل في خطاب مسجل الشهر الماضي :" إن الحكومة الألمانية ترى أن قانون حماية الملكية الفكرية يجب أن يشمل "الكتب الالكترونية المنشورة عبر الإنترنت أيضا".

وقال دان كلانسي المدير الهندسي لـ"مشروع بحث كتب جوجل"إن الاتفاقية الجديدة لم تغفل الشكاوى الأوروبية. لكنه أضاف أيضا أن جوجل شعرت بخيبة أمل لعدم تمكنها من نشر أكبر عدد ممكن من الكتب من أكبر عدد ممكن من الدول. ولا يزال جوجل يخطط للتعامل مع حاملي حقوق الملكية الفكرية في دول أخرى لم تشملها الاتفاقية الجديدة كي يحقق رؤيته الجديدة المتمثلة في إتاحة ثروة المعارف العالمية للجميع.

تغريم جوجل بسبب نشر كتب فرنسية

من جهة اخرى أدانت محكمة فرنسية محرك البحث جوجل بتهمة انتهاك حقوق التأليف. وفرض الحكم -الذي يعتقد أن يكون له تأثير على مشاريع المحرك لتحويل كتب العالم إلى كتب إلكترونية- غرامة على الشركة قدرها 300 ألف يورو، لتعويض دار النشر الفرنسية لامارتينيير عما قد يكون لحقها من نشر أحد كتبها دون إذن واضح منها. وتعد دار النشر هذه واحدة من ضمن عدد آخر يتابع محرك البحث العملاق قضائيا لهذا السبب.

وطُلب من جوجل صرف 10 آلاف يورو عن كل يوم يعرض فيه الكتاب إلى أن يسحبه من التداول الإلكتروني.

وأعرب جوجل عن الخيبة بعد صدور هذا الحكم. وقال ناطق باسم المحرك: "إن القراء الفرنسيين يواجهون الآن خطر الحرمان من الحصول على متون هامة في المعرفة البشرية ، والتقهقر إلى ما دون مستخدمي الإنترنت العاديين".

وأعربت نقابة الناشرين عن "ارتياحها التام للحكم". وكانت دار النشر ونقابة المؤلفين قد طالبت المحكمة قبل ثلاث سنوات بتعويض قدره 15 مليون يورو.

ويرى الناشرون أن تصوير الكتب هو استنساخ ينبغي أن يؤدى عنه. ويريد جوجل تصوير الملايين من الكتب لنشرها. لكن قرار المحكمة قد يعد انتصارا لمعارضي الاحتكار الذي بدأ يفرضه محرك البحث على مجال المعلومات.

غوغل يطرح محرك بحث فوري

واطلقت شركة غوغل محرك بحث فوري يوفر المعلومات المنشورة في غضون الثانية للمستخدمين. وقالت الشركة ان محرك البحث الجديد سيتمكن من الوصول الى احدث المعلومات من اكثر من مليار صفحة على الانترنت. كما سيتضمن تحديثا للمعلومات من "تويتر" والشبكات الاجتماعية مثل "ماي سبيس" و"فيسبوك".

وقال اميت سنغال من شركة غوغل: "تتخلق المعلومات بوتيرة لم اشهدها من قبل، وفي ذلك المناخ فان الثواني مهمة". بحسب بي بي سي

وفي احتفال في متحف تاريخ الكمبيوتر بكاليفورنيا قالت شركة محرك البحث العملاقة ان تلك هي المرة الاولى التي يعمل فيها محرك بحث متضمنا صفحات الانترنت وقت تحديثها فورا.

وقال سنغال: "هناك معلومات كثيرة تتولد ومن ثم فالحصول على المعلومات ذات الصلة هو مفتاح النجاح لمنتج كهذا".

وقالت غوغل، ومقرها سليكون فالي، ان المحرك يعمل الان وسيتطلب الامر بضعة ايام حتى يستطيع العالم كله استخدامه.وستظهر المعلومات الفورية في صفحة النتائج العادية لمحرك البحث غوغل.

جوجل تصنع هواتفها الخلوية وتسوّقها..

ونسبت صحيفة "وول ستريت جورنال" الى مصادر قولها ان شركة جوجل تعتزم بيع هواتفها الخلوية الخاصة بها للعملاء مباشرة في وقت قريب كالعام المقبل.

ونقلت الصحيفة عن اشخاص على اطلاع على هذه المسألة قولهم ان الهاتف الخلوي الذي يطلق عليه اسم "نكساس وان" وتصنعه شركة الهواتف "اتش تي سي" سيعمل على نظام التشغيل "اندرويد" التابع للشركة العملاقة في مجال البحث عبر الانترنت - والتي صنعت موتورولا وشركات صناعة هواتف خلوية أخرى معدات خاصة به - وسيجري تسويقه عبر الانترنت.واضافت انه سيتعين شراء الخدمة الخلوية بشكل منفصل.

وقالت الصحيفة ان الشركة الرائدة في مجال البحث عبر الانترنت ربما تمثل تحديا للشركات الناقلة للاشارات اللاسلكية مثل سبرينت وفيرزون وكذلك لشركات صناعة الهواتف الانيقة مثل شركة أبل. ويمثل ذلك ايضا انطلاقة جديدة مباشرة للشركة الرائدة في الاعلانات عبر الانترنت والتي نادرا ما تبيع معدات الى العملاء.

وكانت هواتف "اندرويد" لشركة جوجل قد حظيت باهتمام كبير في عالم الصناعة الخلوية مؤخرا حيث اختارت "موتورولا" و "سوني اريكسون" تدشينها بأفضل نماذجها من هذه الاجهزة.

منظار غوغل يتعرف على الصور والوجوه ويبحث عنها

من جانب آخر كشفت شركة "غوغل،" عن خدمة جديدة ستباشر في توفيرها، تتمثل في إتاحة الفرصة أمام المستخدمين بتفعيل ميزة البحث بالصورة، بعد تطوير نظام قادر على مسح خصائص الصور وتحديد محتوياتها والعثور على مشاهد مماثلة لها أو معلومات عنها من بين مليارات الصور المخزنة لدى قاعدة بيانات الشركة.

وقال فيك غونتودرا، نائب رئيس قسم الهندسة في غوغل، إن الميزة الجديدة ستحمل اسم "Goggles" أو "المنظار" وهي قادرة على التعرف على صورة الكتب والألبومات والأغلفة والأعمال الفنية والأماكن الجغرافية والعلامات التجارية وسواها مما قد يظهر في الصور المختلفة.

وشرح غونتودرا بالقول: "هدفنا هو أن يتمكن محرك البحث من التعرف على أي صورة، وهذه الميزة تمثل باكورة جهودنا في مجال تطوير قدرة أجهزة الكمبيوتر على المسح البصري."

وأضاف غونتودرا أن ما تقوم به "غوغل" يمثل الخطوة الأولى نحو استخدام أوسع لأجهزة الكمبيوتر القادرة على مساعدة البشر بصرياً، ليتكامل ذلك مع جهاز آخر كشفت الشركة عن جهود لتطويره، هو عبارة عن مترجم فوري إلكتروني، قادر على ترجمة الأصوات إلى لغات المختلفة.

مدير غوغل يتوقع انتعاش قطاع الأعمال في العراق

وقال المدير التنفيذي لمحرك البحث العملاق غوغل Google ان استقرار العراق من الممكن ان يؤدي الى إتاحة فرص كثيرة لرجال الاعمال في البلد وان مجال المعلومات يسهم في تغيير الواقع، حسب ما نقلت صحيفة وول ستريت جورنال.

وقالت الصحيفة ان “مدير شركة جوجل ارك شمت زار العراق من ضمن وفد يراسه بيتر بيس، رئيس هيئة الاركان الاميركية السابق، بهدف تشجيع تطور قطاع الاعمال في العراق”.

ونقلت الصحيفة عن شمت قوله ان “بعد هذا الاستثمار الهائل في العراق، نرى في نهاية المطاف عودة لقطاع الاعمال،” مضيفا ان “بناء دولة عراقية جديدة يعني في النهاية فرص اعمال لشركات عالمية.”

واضاف شمت ان “غوغل Google مهتمة بالتأكد من ان العراق سيكون نظاما ديمقراطيا يتسم بالانفتاح والشفافية ـ وبعد كل شيء فالمعلومات تحدث فرقا كبيرا في حياة كل واحد.”

وذكر مدير غوغل التنفيذي ان الوفد التقى قادة عسكريين ومدنيين في بغداد، وقال ان “من الواضح ان الحكومة [العراقية] تمد يدها الان الى رجال الاعمال، وتحاول ان تجعلنا نبدا بدورنا بعلمية اعادة اعمار العراق.”

وكانت شركة محرك البحث العملاق، غوغل، ذكرت انها ستبث الاف الصور من المتحف الوطني العراقي في وقت مبكر من العام المقبل. ويتوافر المتحف على مجموعة واسعة من فنون بلاد ما بين النهرين، الا انه كان يغلق ابوابه بسبب مخاوف امنية.

ونقلت الصحيفة ان غوغل التقطت ما يزيد عن 14.000 صورة عن الاعمال الموجودة في المتحف. وكان شمت قال في مؤتمر صحفي متوجها الى العراقيين “اعتقد ان لا افضل من استخدام وقتنا ومواردنا لجعل صور وافكار من حضارتكم، منذ فجر العصور، متاحة لمليار انسان في عموم العالم.” 

شبكة النبأ المعلوماتية- الثلاثاء 22/كانون الاول/2009 - 5/محرم/1431

© جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة النبأ للثقافة والإعلام 1419-1430هـ  /  1999- 2009م