ما أعز الله بجهل قط

الجهل والكفر:

 لو أن العباد حين جهلوا وقفوا، لم يكفروا ولم يضلوا.

أخلاق العاقل

كان خارجاً من سلطان الجهالة، فلا يمد يده إلا على ثقة لمنفعة..

علامات القبول

قال الإمام الحسين (ع):

 من دلائل علامات القبول؛ الجلوس إلى أهل العقول، ومن علامات أسباب الجهل المماراة لغير أهل الكفر.. ومن دلائل العالم انتقاده لحديثه وعلمه بحقائق فنون النظر.

الرضى بالمكروه

الرضى بمكروه القضاء أرفع درجات اليقين.

كفى بذلك جهلاً

 كفى بخشية الله علماً، وكفى بالاغترار بالله جهلاً.

مكارم الدنيا والآخرة 

ثلاثة من مكارم الدنيا والآخرة: أن تعفو عمن ظلمك وتصل من قطعك وتحلم إذا جهل عليك..

مؤونة الدين والدنيا

اشتدت مؤونة الدنيا والدين: فأما مؤونة الدنيا فانك لا تمد يدك إلى شيء منها إلا وجدت فاجراً قد سبقك إليه وأما مؤونة الآخرة فانك لا تجد أعواناً يعينونك عليها.

صديق كل امرئ عقله وعدوه جهله..

المؤمن

المؤمن يحتاج إلى توفيق من الله وواعظ من نفسه وقبول ممن ينصحه..

الشاكر أسعد بالشكر منه بالنعمة التي أوجبت الشكر، لأن النعم متاع والشكر نعم وعقبى..

البلاء والنعمة

ما من بلية إلا ولله فيها نعمة تحيط بها..

قالوا..

* إعمل الخير لأصدقائك يزيدوك محبة، واعمل الخير لأعدائك ليصبحوا أصدقاءك.