النبأ العدد 52- أهلاً بكم

الأخ رضا ذياب من كندا
شكراً لمشاعرك الفياضة تجاه المجلة وكتابها.. ونأمل أن تجد ما تبحث عنه على صفحات المجلة.
الأخ هشام حراك
وصلتنا رسالتك المتضمنة اعجاباً بمواضيعها.. ونعتذر إليك فالمجلة ليس من سياستها نشر المساهمات القصصية.. ربما مستقبلاً.. تمنياتنا لك بالموفقية.
الأخ سيد امين سبر
نشكر لك متابعتك للمجلة.. ونأمل بدوام التواصل معنا.
الأخ أبو رجائي
بإمكانك الحصول على المقالات التي تريدها.. لأنها موجودة في موقع المجلة على الإنترنت.
الأخوة الشيخ عبد الحسن الأسدي، السيد ضياء الحسيني، السيد عبد الصاحب الاشيقر والأخ حسن البياتي
نشكر لكم اعلامنا بوصول المجلة، مع تمنياتنا بالاستمرار والتواصل.

وصلنا رد من الأخ علي ناصر نصه	ردود
--- كلمة لا بد منها--- أعجبني مقالك المنشور في مجلة النبأ والذي هو بعنوان المعلوماتية استباحة الفكر وتدمير الذات وقد كانت المعالجة تنصب بالدرجة الاولى على فضح خطاب المعلوماتية وبناها الايديولوجية والبرغماتية وتاسيساتها الثقافية والمجتمعية في إطار حركة الفكر البشري ولاسيما بعد التطورات المتسارعة في نظم المعلومات والاتصالات بات من الضروري علينا نحن معاشر المثقفين ان ندعوا إلى تأسيس مثل هذا الخطاب الثقافي والمضمر في إستراتيجية نقدية تطال خلفية الخطاب الثقافي والايديولوجي والممثل اليوم في الثقافة الغربية. والسؤال كيف نواكب هذا التحدي ونتصدى له اي بمعنى ان نمتلك تقنياته المعرفية؟ فالقطيعة المعرفية ليست هي المقصودة عندما نتساجل مع هذا الخطاب وأنما المقصود ان نفقد ذاتية هذا الخطاب كتوجهات إيديولوجية وسياسية وكعلاقات غير متكافئة أنسانياً وثقافياً، التمييز ضروري بين هذين البعدين والذي لم ألحظه في الموضوع بشكل عام. أرجو من الاخ العزيز الاستاذ مرتضى معاش التفضل بتوضيح هذه النقطة إذا كانت كذلك وكما هو مرتجى من كل مثقف أن لا يكون حارساً لأفكاره بحيث لا تكون رؤية نسبية وبنية ثقافية حوارية بينه وبين الاخر. مع خالص تحياتي واحترامي.